طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
ضربات اقتصادية موجعة يتلقاها اقتصاد قطر بعد المقاطعة العربية لها، آخرها تعرض بنك باركليز لتهمة جنائية جديدة ضد ذراعه التشغيلية من قبل مكتب التحقيقات في جرائم الاحتيال، سلطت الضوء مرة أخرى على علاقته بالدوحة وما قد تشمله من إجراءات منافية للقانون.
وتتعلق التهم الأخيرة لبنك باركليز برسوم دفعها لجهاز قطر للاستثمار مقابل خدمات استشارية بقيمة 332 مليون جنيه إسترليني، إضافة إلى قرض منحه باركليز إلى جهاز قطر للاستثمار في نوفمبر من عام 2008 لشراء أسهم في البنك البريطاني بشكل مباشر أو غير مباشر بقيمة 2.3 مليار جنيه إسترليني أي نحو 3 مليارات دولار، بحسب “العربية”.
وجاء القرض ضمن صفقة بين الطرفين في عام 2008 أقرض بموجبها جهاز قطر للاستثمار 12 مليار جنيه إسترليني لبنك باركليز في ذروة الأزمة المالية سمحت له بتفادي ملكية الحكومة لحصة في رأسماله.
وقبل أيام، شهدت قطر تخارج شركة فودافون من خلال بيع حصتها البالغة 51% في وحدتها القطرية إلى شريكها، وهي مؤسسة قطر مقابل 300 مليون يورو.
يأتي ذلك بعد مسلسل الخسائر الذي استمر لنحو 10 أعوام لفودافون في قطر، وهو ما قررت الشركة البريطانية إنهاءه.
وبالنسبة إلى قطاع الطيران، منيت الخطوط الجوية القطرية بأول خسائر سنوية لها في 7 سنوات خلال 2017 بحسب تصريحات حديثة للرئيس التنفيذي أكبر الباكر.