طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
تباينت ردود أفعال المواطنين بعد قرار قنوات “إم بي سي” بوقف عرض المسلسلات التركية عبر منافذها، إذ اتفق أغلبهم مع قرار القناة، موضحين أنَّ المسلسلات التركية لم تروج إلا للرذيلة والفجور وقلة المروءة، من علاقات خارج إطار الزواج، وخيانة وإنجاب غير شرعي، ورومانسية زائفة، مضيفين أنَّ هذا في حد ذاته جريمة ساهم في نشرها قنواتنا العربية التي دبلجت لهم ونشرت رذيلتهم في المجتمع.
ورأى بعضهم أنَّه لا فائدة من إيقافها في التلفزيون، لأنها لا زالت موجودة بمواقع الإنترنت ويمكن تحميلها في أي وقت، لافتين إلى أنَّه من الأفضل التوعية بأضرارها ومحتواها الكاذب، إلى أن يصل الجمهور إلى قناعة تركها وعدم متابعتها.
بينما أشار آخرون إلى أنَّ هذا القرار يعد عدم احترام للمشاهد في حال وجود الكثير من محبيها ومتابعيها، والذين كانوا في انتظار الحلقات النهائية للمسلسلات التي كانت تعرض وقت اتخاذ القناة للقرار.
وأضاف البعض الآخر أنَّ هذا القرار جاء متأخرًا، ولكن التأخير خير من عدم إيقافها نهائيًا، وأشاد محمد رشيد، مستشار الرئيس الراحل ياسر عرفات، بهذا القرار، مغردًا: “قرار مجموعة MBC إيقاف عرض جميع المسلسلات التركية، خطوة جيدة حتى إن كانت متأخرة جدًّا.
وكانت تقارير إعلامية أكدت، أمس، أنَّ شبكة قنوات إم بي سي قررت وقف عرض المسلسلات التركية التي تُعرض على شاشتها، واستبدالها من خلال مسلسلات أخرى.
ووفقًا لهذه التقارير، فقد أوقفت قناة إم بي سي جميع الإعلانات والبروموهات الخاصة بالمسلسلات التركية التي تم عرضها خلال الأيام الماضية، بحسب القرار الذي لم تتضح أسبابه بعدُ.