الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أقرت وزارة الخارجية الأميركية موافقتها على بيع ما يقدر قيمته بنحو 670 مليون دولار من الصواريخ المضادة للدبابات لصالح المملكة بعد ساعات قليلة من لقاء ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مع وزير الدفاع الأميركي وقادة البنتاغون مساء أمس الخميس.
ووفقا لما جاء في شبكة CNBC الأميركية، فإن الحزمة المقترحة تتضمن ما يصل إلى 6700 صاروخ صنعته شركة رايثيون، بالإضافة إلى قطع غيار للدبابات وطائرات الهليكوبتر الأميركية الصنع التي تمتلكها السعودية بالفعل.
ومن المقرر أن تمر الصفقة بكافة الإجراءات التنظيمية التي تسبق عمليات الموافقة الرسمية، والتي تبدو أهم خطواتها اطلاع الكونغرس على سير الصفقة وتوجيه بعض الأسئلة لقادة البنتاغون بشأن الصفقة العسكرية، وهو الإجراء الذي يسبق إصدار الموافقة الرسمية من وزارة الدفاع الأميركية.
وقالت وزارة الخارجية في بيان إنها أبلغت الكونجرس يوم الخميس ببيع الأسلحة المقترحة، ولدى المشرعين 30 يومًا لمناقشة كامل تفاصيلها مع مسؤولين عسكريين من البنتاغون خلال شهر من الإعلان.
وأوضحت الخارجية الأميركية: “هذا البيع المقترح سيدعم أهداف السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة من خلال المساعدة في تحسين أمن دولة صديقة كانت ولا تزال قوة مهمة للاستقرار السياسي والنمو الاقتصادي في الشرق الأوسط”.
وأضافت: “لن تواجه المملكة العربية السعودية صعوبة في استيعاب هذه المعدات والدعم في قواتها المسلحة”.
ومنعت إدارة أوباما في ديسمبر 2016 تصدير الذخائر الدقيقة إلى المملكة، وهو الأمر الذي واجهته شركة رايثيون التي مسؤولة عن تصدير حوالي 16000 مجموعة من الذخائر الموجهة، والتي تقوم بترقية ما يسمى بالقنابل الغبية إلى القنابل الذكية، بعاصفة من الاعتراض، لا سيما بعد أن شعرت الشركة بإحباط شديد تجاه هذا القرار.
وقالت المتحدثة باسم البنتاغون، دانا وايت، إن وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس لم يتناول خلال حديثه مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أي أمور بخلاف كيفية الحفاظ على التعاون المستمر بين الولايات المتحدة والمملكة من خلال التدريب الإضافي والتعليم العسكري.