سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
ضبط 4830 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
الرياض وجدة تعززان حضورهما السياحي والثقافي مع قرب انطلاق كأس آسيا تحت 23 عامًا
القبض على مواطن لنقله 6 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
السعودية الأولى في الشرق الأوسط بمؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي 2025
الطرق: جهاز محاكاة الأحمال المرورية أداة لاختبار عينات الطرق قبل اعتمادها
زاتكا تدعو المنشآت إلى تقديم إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن شهر نوفمبر
ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
يبدو أن نجم الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي مروان محسن سيكون الحل السحري للمدرب الأرجنتيني هيكتور كوبر، لحل الأزمة الهجومية التي يُعاني منها المنتخب المصري خلال الفترة الماضية.
وتعرض مروان محسن لقطع في الرباط الصليبي خلال مشاركته مع المنتخب المصري في بطولة كأس الأمم الأفريقية 2017، ليغيب عن الملاعب لمدة سنة بسبب العلاج والتأهيل، وعاد مؤخرًا للمشاركة بعض الوقت مع النادي الأهلي المصري.
ونجح مروان محسن في العودة إلى التهديف خلال مباراة الأهلي والداخلية ضمن منافسات الدوري المصري، كما هز شباك فريق مونانا الجابوني، الأمر الذي دفع مدرب المنتخب المصري هيكتور كوبر لاستدعائه لمعسكر سويسرا، استعدادًا لنهائيات كأس العالم 2018.
واعتمد هيكتور كوبر على مهاجم نادي سبورتنغ براغا البرتغالي، أحمد حسن كوكا، بشكل أساسي في مباراة البرتغال الودية الأخيرة، ولكنه لم يُقدم المستوى المنتظر، قبل أن يُشارك مروان محسن ويظهر بمستوى جيد، ونال إشادة كبيرة.
ومن المتوقع أن يبدأ هيكتور كوبر مباراة اليونان الودية المقبلة بنجم النادي الأهلي مروان محسن بشكل أساسي أو منحه مزيد من الوقت، من أجل إعداده جيدًا قبل المشاركة في نهائيات كأس العالم 2018 في روسيا.
وحاول هيكتور كوبر طوال فترة إصابة مروان محسن تجربة العديد من اللاعبين في خط الهجوم، ولكن لم ينجح أحد في فرض وجوده، لتكون عودة نجم النادي الأهلي هي الحل الأمثل لهذه المشكلة.
ويقع المنتخب المصري في المجموعة الأول مع السعودية، روسيا وأوروغواي، على أن يخوض مباراته الأولى أمام رفاق لويس سواريز، فيما سيفتتح الأخضر بطولة كأس العالم 2018 أمام البلد المضيف.