طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
في مشهد غريب، في حدود عام 1939، حدث ما لم يكن في الحسبان، فخلال تلك السنة كان اسم القائد النازي أدولف هتلر ضمن المرشحين للفوز بجائزة نوبل للسلام، والسبب في ذلك أنَّ العضو في البرلمان السويدي إريك براندت، بعث برسالة إلى اللجنة النرويجية لجائزة نوبل عارضًا عليهم ترشيح أدولف هتلر لنيل جائزة نوبل للسلام، والتي وصف من خلالها القائد النازي أدولف هتلر برجل السلام ومنقذ البشرية، وكانت رسالته للجنة النرويجية لجائزة نوبل كنوع من أنواع السخرية بسبب عدم قدرة القوى العالمية على وقف الأطماع التوسعية المتزايدة لأدولف هتلر.
لكن اللجنة النرويجية لجائزة نوبل أخذت رسالة إريك براندت على محمل الجد، وأقدمت على وضع اسم أدولف هتلر على قائمة المرشحين لنيل جائزة نوبل للسلام لسنة 1939.
ولهذا السبب تدارك العضو في البرلمان السويدي إريك براندت، والذي كان من أشد المعارضين للأنظمة الفاشي ونظام القائد النازي أدولف هتلر، الخطأ الذي تسبب فيه، وبعدها قام بمراسلة اللجنة النرويجية لجائزة نوبل مرة ثانية مطلع شهر فبراير سنة 1939 من أجل سحب ترشيحه للقائد النازي أدولف هتلر.
وتعد جائزة نوبل للسلام واحدة من الجوائز الخمس، التي تمنح سنويًّا، وأوصى بها العالم والمخترع السويدي ألفرد نوبل، فإضافة إلى جوائز نوبل في مجالات الكيمياء والفيزياء والطب والأدب، أمر مخترع الديناميت السويدي ألفرد نوبل بوضع جائزة أخرى للسلام، تقدم سنويًّا للشخصيات أو المنظمات التي تساهم في الحفاظ على السلام والتقارب بين الشعوب.
عبدالله القحطاني
لاخطا كان في السابق ولا خطا لو منح في الحاضر السياسه والسياسون في الماضي والحاضر مجرد ابطال في مسرحيه لم ولن تنتهي يديرها مخرجون بلا اخلا اق ولا ضمير قتل هتلر ان صح الملا يين وقاده العالم قتلو منذ سقوط هتلر المليارات بالتبغ ومنتجاته فمن يستحق الجايزه