ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي
سلوت يُشبه محمد صلاح برونالدو
عبور 25 شاحنة إغاثية سعودية جديدة منفذ نصيب لمساعدة الشعب السوري
موعد مباراة الأهلي ضد الغرافة والقنوات الناقلة
الرياض والقصيم والشرقية لهم النصيب الأكبر من الأمطار
التشكيل المثالي للجولة الـ20 بدوري روشن
كريم بنزيما يخطف نجومية الجولة الـ20
موعد مباراة النصر ضد بيرسبوليس والقنوات الناقلة
رئاسة الحرمين تدشن الخطة التشغيلية لموسم رمضان بـ 10 مسارات و120 مبادرة
الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
خَلت قائمة مجلة فوربس الأميركية لأغنى شخصيات في العالم خلال عام 2018 من وجود السعوديين، للمرة الأولى، بعدما كانت تتضمن خلال السنوات السابقة اسمًا أو اثنين لرجال الأعمال من المملكة، لا سيما الأمير الوليد بن طلال.
وقالت المجلة الأميركية في تقرير بعنوان “لماذا لم يتواجد أي سعودي في قائمة مليارديرات فوربس لهذا العام”، إنَّه كانت قائمة فوربس تتضمن على الأقل 3 أسماء لشخصيات سعودية في عام 2017، قد تم توقيفها على ذمة قضايا فساد.
وأوضحت المجلة أنَّ “الوسيلة التي اتبعتها المملكة لاسترداد الأموال المنهوبة من الأمراء والمسؤولين الموقوفين، كانت هي الأسرع والأكثر فعالية”، مشيرة إلى أنَّه لم يكن هناك أي وسيلة أفضل وأكثر فعالية من عمليات التسوية التي أجرتها مع الذين تم إيقافهم خلال الأشهر القليلة الماضية.
وأشارت المجلة إلى أنَّ الوليد بن طلال، وهو أحد الأشخاص الذين تم توقيفهم خلال الحملة، كان ضمن قائمة فوربس لأغنى 100 شخص على مستوى العالم، بإجمالي ثروة بلغ حينها 18 مليار دولار تقريبًا.
يُذكر أنَّ عمليات التسوية مع الأمراء الموقوفين كانت قد أسفرت عن استرجاع ما يزيد على 100 مليار دولار، وهو ما كان بمثابة نهاية ناجحة للموجة الأولى من حملة المملكة ضد الفساد والتي يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.