العقيدي أساسيًا في تشكيل السعودية ضد البحرين الشوكولاتة الساخنة أكثر صحة من خلال استبدال بعض مكوناتها إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين رينارد يستبعد فراس البريكان من قائمة الأخضر شاهد.. غرفة ملابس الأخضر قبل لقاء البحرين حرس الحدود يختتم معرض وطن بلا مخالف بالرياض موعد صدور أهلية حساب المواطن للدورة 86 إحباط تهريب 19 كيلو قات في جازان وزير العدل: نمر بنقلة تشريعية وقانونية تاريخية بقيادة ولي العهد القبض على 8 وافدين لمخالفتهم نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص
خَلت قائمة مجلة فوربس الأميركية لأغنى شخصيات في العالم خلال عام 2018 من وجود السعوديين، للمرة الأولى، بعدما كانت تتضمن خلال السنوات السابقة اسمًا أو اثنين لرجال الأعمال من المملكة، لا سيما الأمير الوليد بن طلال.
وقالت المجلة الأميركية في تقرير بعنوان “لماذا لم يتواجد أي سعودي في قائمة مليارديرات فوربس لهذا العام”، إنَّه كانت قائمة فوربس تتضمن على الأقل 3 أسماء لشخصيات سعودية في عام 2017، قد تم توقيفها على ذمة قضايا فساد.
وأوضحت المجلة أنَّ “الوسيلة التي اتبعتها المملكة لاسترداد الأموال المنهوبة من الأمراء والمسؤولين الموقوفين، كانت هي الأسرع والأكثر فعالية”، مشيرة إلى أنَّه لم يكن هناك أي وسيلة أفضل وأكثر فعالية من عمليات التسوية التي أجرتها مع الذين تم إيقافهم خلال الأشهر القليلة الماضية.
وأشارت المجلة إلى أنَّ الوليد بن طلال، وهو أحد الأشخاص الذين تم توقيفهم خلال الحملة، كان ضمن قائمة فوربس لأغنى 100 شخص على مستوى العالم، بإجمالي ثروة بلغ حينها 18 مليار دولار تقريبًا.
يُذكر أنَّ عمليات التسوية مع الأمراء الموقوفين كانت قد أسفرت عن استرجاع ما يزيد على 100 مليار دولار، وهو ما كان بمثابة نهاية ناجحة للموجة الأولى من حملة المملكة ضد الفساد والتي يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.