وثيقة العمل الحر لا تؤثر على معاش التأمينات الاجتماعية
زعيم كوريا الشمالية في حفل تدشين مدمرة بحرية جديدة
تبادل جديد لإطلاق النار بين الهند وباكستان
عوامل أدت إلى النمو الملحوظ في أعداد العاملين بالقطاع السياحي
هل يؤثر وجود متجر إلكتروني على دعم حساب المواطن؟
طرق تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المحافظ الرقمية في مساند
رياح نشطة على تبوك حتى السادسة مساء
توقعات الطقس اليوم: أمطار وغبار على 7 مناطق
نصب واحتيال.. القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية
خالد الفيصل: رؤية 2030 وضعت على هرم الاهتمامات خدمة ضيوف الرحمن
دعا الكاتب الصحافي عبدالله عمر خياط إلى إعادة عقوبة الضرب في المدارس، لكنه اشترط الاعتدال، لافتًا إلى أنه الوسيلة المثلى للمعلمين لتقويم الطلاب.
وذكر الكاتب لقاء وصفه بـ”المدهش” قبل 8 سنوات بين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وأستاذه السيد الدباغ الذي كان في التسعين من العمر، عندما مازحه الملك قائلًا: إنه ما زال يتذكر كيف ضربه أستاذه الدباغ ذات يوم، فما كان من المعلم إلا أن قال: “ضرب الحبيب مثل أكل الزبيب”.
وتابع في مقال له في صحيفة “عكاظ” أن الطالب المستهتر يجب أن يعاقَب، لافتًا إلى أن العقاب المعنوي قد يكون ضرره أشد على النفس؛ لأنه لا يُنسى، ويجعل من الطالب المعاقَب عرضة للسخرية أو المعايرة من زملائه، بينما الضرب العادل هو ما تعارفت عليه البشرية من عهد سقراط.
وقال: “لنتذكر أن ترك الضرب كان له أثر عكسي؛ فصرنا نسمع قصصًا عن طالب هنا ضرب أستاذه أو طالبة شدّت شعر مدرستها”.