طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أثبت عقار جديد نجاحا ساحقا للقضاء على السرطان بعد تجربته علی الفئران، وأصبح جاهزا لتجربته على البشر، وسط آمال بأن يحقق نسب النجاح ذاتها.
وعالج العقار 97 بالمائة من الأورام السرطانية لدى الفئران، ومن المقرر تجربته على معظم أنواع الأورام التي تصيب البشر بدرجات متفاوتة؛ وفقا لما نشرته سكاي نيوز عربية.
وبخلاف الأدوية المعتادة، التي تخلق مناعة مستمرة، فإن العقار الجديد الذي يؤخذ عن طريق الحقن، يحمل نوعين من الأدوية المحفزة للجهاز المناعي؛ حيث ينشط الدواءان الخلايا المناعية “T”، المهمة لمحاربة الخلايا السرطانية ووقف نموها.
ويصنف العقار الجديد بين “العقاقير المناعية”، التي تعد نمط علاج يستخدم مناعة المريض الذاتية لمكافحة السرطان، وإلى جانبه سيتلقى المرضى العلاج الإشعاعي أيضا.
وستشمل التجربة على البشر في مدرسة الطب بجامعة “ستانفورد”، 35 مريضا.
ونشر قائد الدراسة البروفيسور رونالد ليفي أستاذ الأورام في جامعة “ستانفورد” وزميلته إيديت سجيف بارفي أستاذة الأورام بالجامعة ذاتها، نتائج تجاربهما على الفئران في يناير الماضي.
وقال ليفي: “هذا الجهاز المناعي لمحاربة السرطان واحد من أحدث التقنيات لعلاج المرض. يجب أن يعلم الناس أن هذه التقنية في بداياتها ونحن لا زلنا نبحث عن السلامة”.
وتوقع قائد الدراسة أن يطرح العقار في خلال عام أو عامين، في حال نجحت تجاربه على البشر.
وتم اعتماد الدواء بعد التأكد من سلامته على البشر، علما أن له آثارا جانبية بسيطة لا تتعدى ارتفاع درجة الحرارة وبعض الألم في موضع الحقن، فيما تستهدف التجربة اختبار مزج هذا الدواء مع دواء غيره في جسد الإنسان.