طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
وصل إلى مطار القاهرة الدولي، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في زيارة رسمية تستغرق 3 أيام تلبية لدعوة من الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي.
وكانت سلطات مطار القاهرة قد أعلنت حالة الطوارئ استعدادًا لاستقبال الضيف الكبير الذي يحظى بحفاوة استقبال تعكس متانة العلاقة بين البلدين.
وكان ولي العهد غادر المملكة اليوم متجهًا للقاهرة في مستهل جولته الخارجية الأولى له بعد توليه منصب ولي العهد في يونيو 2017 حيث سيزور بريطانيا والولايات المتحدة قبل القمة العربية المرتقبة نهاية الشهر الجاري في الرياض.
وصدر عن الديوان الملكي اليوم بيان جاء فيه: بناءً على توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – غادر بحفظ الله ورعايته صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع اليوم الأحد 16 / 6 / 1439هـ الموافق 4 / 3 / 2018م لزيارة جمهورية مصر العربية، وذلك استجابة للدعوة المقدمة لسموه من فخامة رئيس جمهورية مصر العربية، يلتقي خلالها بفخامته، وعدد من المسؤولين لبحث العلاقات الثنائية والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
مشروعات واستثمارات
وسيجري ولي العهد مشاورات ومباحثات مع الرئيس المصري وعدد من كبار المسؤولين في مصر وسترتكز المباحثات على تطوير العلاقات السياسية والاقتصادية والتطرق إلى الملفات المهمة في المنطقة وعلى رأسها مكافحة الإرهاب.
ويبلغ حجم التبادل التجاري بين السعودية ومصر 2.6 مليار دولار في 2017 فيما تخطت الاستثمارات السعودية في مصر 6.1 مليار دولار.
وتمثل الاستثمارات السعودية في مصر 29% من حجم الاستثمارات العربية البالغة 20 مليار دولار فيما يصل حجم الاستثمارات المصرية في المملكة 1.1 مليار ريال عبر أكثر من 1000 مشروع في كافة المجالات.
وتحتل السعودية المركز الأول عربيًا بين المستثمرين في مصر والثاني عالميًا بما يعكس متانة وقوة العلاقات بين البلدين.