سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
ضبط 4830 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
الرياض وجدة تعززان حضورهما السياحي والثقافي مع قرب انطلاق كأس آسيا تحت 23 عامًا
القبض على مواطن لنقله 6 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
السعودية الأولى في الشرق الأوسط بمؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي 2025
الطرق: جهاز محاكاة الأحمال المرورية أداة لاختبار عينات الطرق قبل اعتمادها
زاتكا تدعو المنشآت إلى تقديم إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن شهر نوفمبر
ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
يبدو أن شبح الحرب الباردة يعود مجددًا بعد تدهو العلاقات الروسية – الأميركية على خلفية طرد الدبلوماسيين.
وقررت الولايات المتحدة طرد 60 دبلوماسيا روسيا وإغلاق القنصلية الروسية في سياتل فيما قررت روسيا طرد 60 دبلوماسيا أميركا وإغلاق القنصلية الأميركية في سان بطرس برج.
الغريب أن التصعيد الأميركي الروسي يأتي على خلفية محاولة تسميم مواطن روسي كان يعمل جاسوسا في المخابرات الروسية لكنه تحول إلى عميل مزدوج لصالح المخابرات البريطانية.
واتهمت لندن موسكو بالضلوع في تسميم العميل المزدوج سيرغي سكريبال وابنته بغاز الأعصاب وقررت طرد 23 دبلوماسيا روسيا.
موسكو بدورها نفت هذه التهمة وطالبت لندن بتقديم أدلة بل وتمادت روسيا بأن وجهت إلى بريطانيا تهمة محاولة قتل مواطن روسي.
وانتقل سكريبال إلى العيش في بريطانيا بعد أن قضى مدة محكوميته في السجون الروسية بعد اكتشاف أمره والقبض عليه.
وزادت الأمور تعقيدا بعد أن أقدمت 24 دولة من بينها الولايات المتحدة والعديد من الدول الأوروبية وحلف شمال الأطلسي على طرد أكثر من 150 دبلوماسيا روسيا، تضامنا مع بريطانيا.
وكان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، حذر يوم الخميس، من أن العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة تتدهور إلى وضع “يشبه إلى حد كبير ما شاهدناه خلال الحرب الباردة”.
واتسمت الحرب الباردة التي دامت نحو أربعة عقود بعد الحرب العالمية الثانية بتوتر جيوسياسي بين الولايات المتحدة وحلفائها الغربيين من جانب والاتحاد السوفيتي ودول أخرى، فيما عرف بالكتلة الشرقية من جانب آخر.