إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
التقى ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، مع عدد من القيادات الدينية في مدينة نيويورك، في مشهد أثار انتباه العديد من منصات وسائل الإعلام الدولية، لاسيما وأن هذا النوع من اللقاءات يؤكد رسالة ولي العهد في سعيه نحو استعادة صورة الإسلام المعتدل بالمملكة.
ووفقًا لتقارير إعلامية، فإن لقاءات ولي العهد مع قيادات اليهود في الولايات المتحدة الأميركية، شملت ثلاث حركات مختلفة لهم، ومثّلها الحاخام ستيفن ويرنييك من المعبد اليهودي المتحد، والحاخام ريك جاكوبس من الاتحاد الإصلاحي اليهودي، وألين فاجين من الاتحاد الأرثوذكسي.
وبحسب ما ورد في شبكة بلومبيرغ الأميركية، فإن السفارة السعودية بالولايات المتحدة، علقت على لقاءات ولي العهد بممثلي الجالية اليهودية في الولايات المتحدة، مؤكدة أن محمد بن سلمان عازم على دفع المملكة نحو “الإسلام المعتدل” والانفتاح على العالم وجميع الأديان.
وتستعد مدينة سياتل الأميركية لزيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان خلال الوقت الحالي، وذلك بعد أن أنهى جولاته في عدد من المدن الأميركية مثل واشنطن ونيويورك وبوسطن وغيرها، ليستكمل ولي العهد اليوم جولته في الساحل الغربي للولايات المتحدة، وتحديدًا سياتل التي تعد معقل عمالقة التكنولوجيا في العالم.
ومن المقرر أن يلتقي ولي العهد عددًا من المسؤولين في كبار الكيانات التكنولوجية على مستوى العالم، وهو الأمر الذي يعني أنه سيتجول بشكل مكثف في أنحاء المدينة الأميركية، كما سيلتقي رؤساء مجموعة من الشركات التكنولوجية العملاقة، مثل بوينغ وأمازون ومايكروسوفت خلال تواجده بمدينة سياتل، مشيرة إلى أن الهدف الرئيسي للزيارة سيكون إنجاز المهام الاقتصادية للمملكة، والتي تهدف لتنويع اقتصادها بشكل رئيسي لإعادة صياغة مواردها بعيدًا عن الاعتماد شبه الرئيسي على النفط.