سلمان للإغاثة يوزّع 646 سلة غذائية في ولاية قندوز بأفغانستان
إجراء أول عملية لاستبدال مفصل الركبة باستخدام تقنية الروبوت بالقصيم
إندونيسيا ترفع مستوى التحذير من بركان جبل بور ني تيلونج
المنتدى السعودي للإعلام 2026 يطلق ثاني لقاءات مبادرة “ضوء” في القصيم
حساب المواطن يوضح طريقة الإفصاح عن دخل حافز
“ضوء المنتدى السعودي للإعلام” تحط رحالها في القصيم لاستكشاف الريف والاقتصاد المحلي
الأمم المتحدة تدين تعليق إسرائيل لأنشطة الإغاثة في غزة
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10490 نقطة
القبض على إثيوبي لترويجه الحشيش والأقراص المخدرة بالرياض
حدث بيئي نادر.. رصد “نسر روبّل” المهدد بالانقراض بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
كشفت السلطات الأميركية، عن تفاصيل غريبة لواقعة سقوط إحدى الطائرات الهليكوبتر، أمس الأحد، في نهر إيست ريفر بمدينة نيويورك، لتبدأ الأوساط الاجتماعية في جميع أنحاء البلاد في استهجان الواقعة بشكل رئيسي.
ووفقا لما جاء شبكة CNN الأميركية، فإن السلطات بالولايات المتحدة أكدت أن الطيار الذي كان يقود الهليكوبتر، هو الناجي الوحيد من الحادثة، وذلك بعد أن استطاع القفز بمفرده من الطائرة، وهو الأمر الذي أثار حالة من الاستهجان في الأوساط الاجتماعية بالولايات المتحدة الأميركية، لا سيما في ظل القواعد والأعراف المتبعة في مثل هذه الحوادث، والتي في الغالب ما يكون آخر الناجين منها هو الطاقم المشغل للمركبة.
ونُقل ثلاثة من ركاب الطائرة إلى المستشفى بعد أن تأثروا بجراحهم التي نتجت بشكل رئيسي عن سقوط الطائرة، غير أن الإدارة الخاصة بالإطفاء في نيويورك أكدت موتهم جميعًا مع الساعات الأولى من صباح اليوم.
وأشارت السلطات إلى أن هناك راكبًا آخر استطاع تحرير نفسه من القيود والخروج من الطائرة التي سقطت في النهر، وتم إنقاذه بعد وقت قصير من سقوط الطائرة الهليكوبتر، وذلك في الوقت الذي أكدت خلاله العديد من التقارير أن سقوطها كان نتيجة خلل في المحرك المشغل لها.
وتنتمي الطائرة إلى شركة ليبرتي هليكوبترز، والتي تصف نفسها على مواقع الإنترنت بأنها أكبر وأكثر الشركات المتخصصة في الطائرات المروحية خبرة وقدرة على تقديم الخدمات بمستوى جيد، حيث تمتلك أسطولاً مكونًا من 10 مروحيات إيرباص، ويعد هذا الحادث هو الثالث من نوعه خلال 11 عامًا للشركة الشهيرة.
وسبق أن تعرضت بعض المروحيات التي تنتمي لأسطول الشركة الأميركية، لعدد من الحوادث في عامي 2007 و2009، وهي وقائع مشابهة لتلك التي يناقشها المجتمع الأميركي في الوقت الحالي.