أحمد الكسار: مستعدون لمواجهة العراق رينارد: قبلت التحدي ومباراة العراق قوية أمطار ورياح شديدة على جازان حتى السادسة مساء إحباط تهريب 15.6 كيلو حشيش و26270 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي خطيب المسجد النبوي: لأئمة السنة والحديث حق عظيم علينا خطيب المسجد الحرام: التعصب داء فتاك ولابد من نشر ثقافة الحوار والتعايش لعلاجه أهداف عديدة لفعالية إنتاج العسل والتمر في الشرقية توضيح من التأمينات بشأن الاشتراك الإلزامي والاختياري توقعات باستمرار الموجات الباردة وفرص الأمطار على معظم المناطق 3 خطوات لبداية اليوم بشكل صحي
أطلقت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ممثلة في الإدارة العامة للحماية الاجتماعية، أمس الأول، مبادرة “أصدقاء الحماية الاجتماعية”، بإشراف من موظفات الإدارة العامة للحماية الاجتماعية، وبمشاركة تنظيمية من طالبات التدريب لمرحلة الماجستير في الخدمة الاجتماعية، بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
وبيَّنت مدير عام الحماية في الوزارة الدكتورة مرام الحربي، أن البرنامج يهدف لنشر المعرفة والتوعية حيال العنف الأسري والوقاية منه والتعريف بالخدمات المقدمة التي تقدمها الوزارة ممثلة بالإدارة العامة للحماية الاجتماعية تجاه العنف وطرق التبليغ وقنواته، من خلال أعضاء متطوعين فاعلين لنشر الأمن الأسري، ويعملون على إيصال المعلومة عبر تفاعلهم المستمر مع القضايا الاجتماعية التي تتعلق بالعنف والإيذاء، ونشر الوعي الثقافي بحقوق الطفل، والمرأة، والمسن، والأشخاص ذوي الإعاقة.
وأشارت الحربي إلى أنه تم اختيار فئة الشباب الجامعيين من جميع التخصصات؛ لأنهم الفئة الأكثر اهتماماً ببرامج التواصل الاجتماعي والتي يكثر فيها النقاشات حول مواضيع العنف الأسري، فالهدف العام هو نشر الوعي والمعرفة حول العنف الأسري عبر “أصدقاء الحماية الاجتماعية”، ومن خلال ما يقدم لهم من دعم معرفي تثقيفي من قبل المختصين بإدارة الحماية الاجتماعية.
وبدأت الإدارة العامة للحماية الاجتماعية بتدشين البرنامج في جامعة الإمام محمد بن سعود كمحطة أولى للبرنامج، واشتمل على عرض تفصيلي عن دور الإدارة العامة للحماية الاجتماعية، وكذلك الدور الذي تقوم به وحدات الحماية الاجتماعية ومعرفة عددها من خلال عرض الخريطة الجغرافية للملكة، وطرق التبليغ واهم ما ورد من مواد بالنظام والخدمات المقدمة للمتعرضين للعنف الأسري.
تلا ذلك، شرح فكرة البرنامج بمشاركة وسمية العجمي، وخلود البلوي، وتوضيح طريقة الاشتراك في عضويته، وفي الختام تم فتح باب الحوار وطرح الأسئلة والإجابة عنها.