حمدالله: الدوري السعودي تطور وهدفنا الفوز بكأس الملك الاتحاد يحسم ودية النصر العماني برباعية بعد 3 أعوام.. الاتحاد السعودي يُنهي رحلة مونيكا ستاب وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة إنذاران من الأرصاد بشأن طقس منطقة مكة المكرمة إطلاق مشروع النقل العام في فرسان الهجّانة والمركبات الكهربائية.. التاريخ والمستقبل حمدالله يحلم بلقب الهداف التاريخي للدوري السعودي القبض على مقيمين لترويجهما 64 كيلو حشيش في عسير أرتيتا يكشف عن طموحه مع آرسنال
الكل يريد السعادة، بل لا نريد غير السعادة، ولا تتعلق السعادة بالنجاح أو الشهرة أو الثروة، فهذه الأشياء لن تكون كافية على الإطلاق، إذا كان في دواخلنا ما يعيق شعورنا بها؛ لذا طرحنا لكم مجموعة من النصائح لعيش حياة أكثر رضا وأكثر سعادة.
أولًا: الانفتاح على الآخرين وتكوين العلاقات الاجتماعية الجيدة، سبب رئيسي للسعادة، فمن يكون منفتحًا على الآخرين ويملك علاقات مختلفة يملك حظًا أوفر في العيش سعيدًا وبشكل صحي ولفترة أطول.
ثانيًا: إسعاد الآخرين والاهتمام بهم ورعايتهم، يمكن أن يمنحك السعادة أيضًا، ففي الحياة أمور أهم من المال والعمل، فلا تبخل بذلك!
ثالثًا: الرياضة يمكن أن تبعدك عن الكآبة، فعقلك وجسمك مرتبطان معًا، ونشاطهما معًا يحسن من مزاجك ويجعلك سعيدًا، والصحة مهمة والخمول قد يضر بصحتك.
رابعًا: وضع أهداف ومشاريع مستقبلية تدفعك للتحرك والعمل، ولكن انتبه، لا يجب أن تكون هذه الأهداف خيالية، من المهم أن تكون واقعية، فالأهداف الخيالية لها فعل عكسي، أما تحقيق الواقعي منها فيجلب لك الشعور الطيب.
خامسًا: الحياة تمنحك أكثر مما تتوقع، ولا تقف عند مشاكل بعينها، فمن يعيش واقعه بشكل واعٍ أكثر يتمكن من التغلب على مشاكل الماضي بسرعة، وينظر بإيجابية نحو المستقبل.
سادسًا: المشاعر الإيجابية والرضا والشعور بالامتنان، هذه المشاعر يمكن أن تملأ حياتك، فترى حينها الجزء المملوء من الكأس لا الفارغ منها، وهي ليست أحاسيس طارئة تنتهي سريعًا، فمن يعيشها بشكل متكرر تعود عليه من جديد.
سابعًا: تعلم أشياء جديدة يترك تأثيرًا طيبًا على حياتك، فالتعلم لا يتوقف عند مرحلة عمرية، بل يزيد الثقة بأنفسنا ويرفع عنا ضغوط الحياة اليومية، تعلم لغة جديد مثلاً.
ثامنًا: تعلم كيف تنهض بعد كل سقطة، فكل واحد منا له مشاكله وضغوطه اليومية وخساراته، التي يسعى للتغلب عليها.
تاسعًا: لا تقارن نفسك مع غيرك، ما يجلب لك عدم الرضا، أنت لست مثاليًا، فلا تقلق، إذا تعلمنا أن نرضى بما نحن عليه ونصادق أنفسنا فسنشعر بالسعادة.
عاشرًا: من يحمل إدراكًا ومعنى للحياة لا يصاب بالكآبة، ويكون سعيدًا في حياته، ويتحمل ضغوطًا أكبر، فالإيمان مثلاً بأن تصبح أبًا، أو تحصل على عمل جديد، كل ذلك يمكن أن يكون من مسببات السعادة.