من المستفيد الحقيقي من الشركات الخاضعة لأحكام نظام الشركات؟
الأولى في تمكين المرأة.. ريادة سعودية عالمية في الذكاء الاصطناعي
خالد بن سلمان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من نظيره العراقي
ضبط 4 مقيمين لممارستهم الصيد بمنطقة بحرية محظورة
تنبيه من سفارة السعودية لدى اليونان: إضراب يؤثر على حركة النقل والمطارات
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 543 لغمًا عبر مسام في اليمن خلال أسبوع
توزيع أكثر من 7 ملايين وجبة إفطار صائم في المسجد النبوي خلال رمضان
الديوان الملكي: وفاة عبدالله بن مساعد آل عبدالرحمن آل سعود
افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب الطائف
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11302.76 نقطة
لا يفوت ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أية فرصة تحقق نفعًا للمواطن السعودي في كل المجالات فنراه يتحرك بين الشرق والغرب وبين الشمال والجنوب يصل الليل بالنهار عبر ساعات عمل تصل إلى 20 ساعة يوميًا من أجل البحث عن صالح الوطن والمواطن.
ومن هذا المنطلق تأتي زيارة ولي العهد الحالية إلى أميركا والتي تمتد إلى أكثر من أسبوعين تشهد الدمج بين السياسة والاقتصاد والتكنولوجيا والطاقة والاقتصاد المعرفي الذي هو عماد رؤية 2030.
وتحقق الشراكات المحتملة مع العديد من الشركات والجهات الأميركية عوائد بالمليارات، فمثلاً في قطاع الزراعة والبيئة والمياه من المتوقع أن تدر الشراكة مع الجهات الأميركية ما مجموعه 88.3 مليار ريال في حين من المتوقع أن تصل عائدات الشراكة في قطاع الشؤون البلدية 33 مليار ريال.
أما في قطاع الطاقة فمن المتوقع أن تحقق الشراكة مع الجانب الأميركي إيرادات تصل إلى 43 مليار ريال فيما تحقق الشراكة في قطاع الصحة ما يصل إلى 13 مليار ريال وتحقق الشراكة في التعليم 2 مليار ريال، فضلاً عن الشراكة في قطاع الترفيه الذي يعد أحد القطاعات الواعدة في المملكة.
الاقتصاد المعرفي
وتركز جولة ولي العهد في الساحل الغربي الأميركي على حوارات التقنية والاقتصاد المعرفي والتكنولوجيا وذلك من خلال لقاءات مع كبار التنفيذيين للشركات الضخمة في قطاع التكنولوجيا والاقتصاد المعرفي، والتي تتيح رؤية 2030 مناخات مميزة للتعاون في هذه المجالات.
ومن المقرر أن يلتقي ولي العهد مع مجموعة من كبار القيادات لشركات التكنولوجيا الأميركية، بما في ذلك بيل غيتس وإيلون موسك وأري إيمانويل، خلال توقفات سريعة في نيويورك وهوليوود ووادي السيليكون.
وفي مدينة نيويورك سيجتمع ولي العهد أولاً مع نخبة من قادة وول ستريت والأمم المتحدة، لمناقشة عدة ملفات على المستويين السياسي والاقتصادي.
وفي سياتل سوف يتوقف ولي العهد للالتقاء مع بيل غيتس نهاية الشهر الجاري قبل أن يتوجه إلى هوليوود، حيث يلتقي بعض رجال الأعمال هناك.