الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
ارتفع معدل الطلاق في المملكة خلال السنوات الأخيرة، وبحسب إحصائيات، ما صدر من توثيق لحالات الطلاق في العام المنصرم 2017، 53675 صك طلاق، أي أن العدد قابل للزيادة؛ لأن هناك قضايا لم توثق وقضايا معلقة.
وبحسب خبراء قانون وصلت حالات الطلاق في المملكة إلى ما يقارب 40- 45% من عقود الزواج البالغة خلال العام 159386 عقد زواج عن طريقي القضاء والمأذونين الشرعيين.
تدخل سريع من “تويتر”:
ومع تزايد وتيرة الطلاق وكثرة المشاكل العائلية لم يقف مغردو موقع “تويتر” في موقف المتفرج، بل رأوا أن الوضع بحاجة إلى تدخل سريع، ليدشنوا وسمًا باسم “ما هي أسباب كثرة الطلاق”.
ورأى محمد بن سعد أنه لا يجب السماح بزواج الشباب والشابات إلا بحضور دورات في التعامل بالحياة الزوجية؛ حتى لا ننتظر المزيد من الكوارث.
أم الزوجة!
أما “بنت جازان” فأوضحت أن هناك سببًا وحيدًا وبدون تردد ومقدمات في زيادة نسبة الطلاق وهو “أم الزوجة” فهي تعلم ابنتها على أسلوب الحياة الزوجية، فإما الصبر وإما تشجعها على الطلاق والانفصال.
وبالنسبة إلى سلمان الضافي فأكد أن عدم التفاهم وعدم الصبر واختلاف الآراء هم سبب الطلاق، فقد يقع لأمر تافه وعدم الاقتداء بهدي النبي، خاصةً وأن الشيطان حريص على التفرقة.
الاختلاف وقلة الاحترام:
ومن جانبها، قالت عائشة: إن اختلاف الأفكار والآراء غالبًا وعدم تقبل الاختلاف بين الطرفين، أو بكل وضوح عدم تقبل الرجل لتفكير المرأة هو سبب الطلاق، حيث يعامل بعض الرجال زوجاتهم كأنها جماد أو ممتلكات.
وعددت عبير أسباب الطلاق من وجهة نظرها وقالت: “الخيانة، والشك، وقلة الاحترام بين الزوجين”.
وكان لنورة العقيلي رأي آخر، حيث أوضحت أن الطلاق قدر مقّدر من رب العالمين، وقد يكون بداية حياة سعيدة، ويحصل بها التقاء كلا الطرفين بطرف يتناسب مع طبيعة حاله.