سعود بن مشعل يزور مركاز البلد الأمين ويطّلع على مبادراته الإثرائية
وزارة التعليم الأميركية تسرح نصف موظفيها
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول وغبار على غالبية المناطق
ميادين وطرق حائل تتزين بالأعلام الخضراء احتفاءً بيوم العلم
التعاون يتأهل لنصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
أكثر من 900 مليون ريال إجمالي تبرعات الحملة الوطنية للعمل الخيري
خالد بن سلمان يبحث التعاون ومستجدات الأحداث مع نظيره التركي
بركان هاواي يعاود إطلاق أعمدة الحمم
مباراة التعاون وتراكتور تتجه لركلات الترجيح
الأهلي يتجاوز الريان بثنائية محرز ويتأهل لربع النهائي
دعا الكاتب الصحافي عبدالله عمر خياط إلى إعادة عقوبة الضرب في المدارس، لكنه اشترط الاعتدال، لافتًا إلى أنه الوسيلة المثلى للمعلمين لتقويم الطلاب.
وذكر الكاتب لقاء وصفه بـ”المدهش” قبل 8 سنوات بين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وأستاذه السيد الدباغ الذي كان في التسعين من العمر، عندما مازحه الملك قائلًا: إنه ما زال يتذكر كيف ضربه أستاذه الدباغ ذات يوم، فما كان من المعلم إلا أن قال: “ضرب الحبيب مثل أكل الزبيب”.
وتابع في مقال له في صحيفة “عكاظ” أن الطالب المستهتر يجب أن يعاقَب، لافتًا إلى أن العقاب المعنوي قد يكون ضرره أشد على النفس؛ لأنه لا يُنسى، ويجعل من الطالب المعاقَب عرضة للسخرية أو المعايرة من زملائه، بينما الضرب العادل هو ما تعارفت عليه البشرية من عهد سقراط.
وقال: “لنتذكر أن ترك الضرب كان له أثر عكسي؛ فصرنا نسمع قصصًا عن طالب هنا ضرب أستاذه أو طالبة شدّت شعر مدرستها”.