وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
قال الأدميرال جيمس ستافريديس القائد الأعلى للقوات المتحالفة رقم 16 في حلف الناتو، وأحد قادة البحرية الأميركية السابقين، إن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان هو أعلى قادة العالم من حيث الطموح والرؤية، حتى وإن كانت التحديات لا تزال هائلة سواء داخل المجتمع السعودي أو على مستوى السياسات الخارجية.
وأكد ستافريديس خلال مقاله في مجلة تايم الأميركية، أنه “في غضون عشر سنوات بصفتي ضابطًا عسكريًا أميركيًا كبيرًا وخمس سنوات في دوري الحالي بصفتي عميد كلية الدراسات العليا في العلاقات الدولية، قابلت معظم قادة العالم الرئيسيين، وأود أن أضع الأمير محمد بن سلمان بالقرب من أعلى القائمة من حيث الطاقة والطموح والرؤية”.
وأشار إلى المهام العديدة التي يقوم بها ولي العهد بشكل رئيسي على مستوى العالم، أهمها شغله لمنصب النائب الأول لرئيس الوزراء، ورئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، ووزير الدفاع، لافتًأ إلى أن محمد بن سلمان يؤدي كافة تلك المهام بحماس وطاقة ضخمة، ويواجه بشكل مباشر التهديدات الإيرانية وتنظيم داعش.
وسرد القائد الأعلى للقوات المتحالفة رقم 16 في حلف الناتو، الملفات التي شهدت تطويرًا واضحًا من ولي العهد، وعلى رأسها إصلاح العلاقات بين المملكة والولايات المتحدة الأميركية، وتدابير مكافحة الفساد والحاجة إلى إصلاح الاقتصاد السعودي وتحسين وضع المرأة في المملكة.
وأضاف: “إن الخطة الطموحة لإعادة اختراع الاقتصاد السعودي وفصله عن عائدات النفط ستكون صعبة، حتى مع ضخ مبالغ نقدية من البيع المخطط لجزء من أرامكو السعودية، وهو الأمر الذي يستوجب توليد فرص عمل للشباب السعوديين، وتشجيع نقل التكنولوجيا والاستثمار المباشر المعقول، وإدارة الثروة السيادية بطريقة تحمي مستقبل ما بعد الهيدروكربونات”.