هرفي للأغذية تسجل 116 مليون ريال خسائر في 2024
لقطات لهطول أمطار الخير على المنطقة الشرقية
ديوان المظالم يطلق مجموعة المبادئ والأحكام الإدارية باللغة الصينية
موعد أذان المغرب ومواقيت الصلاة اليوم 4 رمضان
الرئيس اللبناني يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
أرامكو تعلن نتائجها المالية لعام 2024: توزيع 79.3 مليار ريال أرباح عن الربع الرابع
بيان سعودي لبناني مشترك: التأكيد على التطبيق الكامل لاتفاق الطائف والقرارات الدولية ذات الصلة
تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على الباحة
تراجع اسعار الذهب وسط ترقب لتداعيات الرسوم الجمركية
طقس الثلاثا.. أمطار غزيرة وسيول وبرد على عدة مناطق
كشفت مصادر مطلعة أن بنك نيويورك ميلون، سيقوم بإنشاء مكتب له في المملكة خلال الربع الثاني من العام الجاري، حيث يبحث عن فرص لخدمة أصول المملكة في الخارج.
ووفقًا لما ذكرته مصادر مطلعة لوكالة أنباء رويترز، بنك نيويورك ميلون تتعامل حاليًا مع أموال خارجية تحتفظ بها كيانات مرتبطة بالحكومة السعودية خارج المملكة، إلا أن افتتاح مكتب لها في الرياض سيمكنها من العمل بشكل وثيق مع عملائها والتماس أعمال جديدة.
وأشارت المصادر إلى أن البنك العالمي عكف خلال الفترة الماضية على دراسة إمكانية تأسيس وجود له في المملكة، واستقر على أن تكون تلك الخطط بداية لخطط تطوير ينوي الكشف عنها في المستقبل القريب.
وأضافت المصادر أن البنك يرى أن هناك فرصًا لتوفير خدمات الوديعة والوصاية للكيانات السعودية الكبيرة ذات الأعمال الخارجية مثل أرامكو السعودية وصندوق الاستثمار العام وغيرها، لا سيما في الوقت الذي تواصل فيه عملاقة النفط السعودية الإعداد لعملية الطرح العام الأولي لـ5% من أسهمها بالأسواق العالمية.
وقالت المصادر إنه في البداية سيكون للبنك مكتب يضم حوالي 5 موظفين.
يذكر أن البنك الأميركي الضخم الذي يعمل منذ أكثر من 100 عام في الشرق الأوسط، كما أن لديه مكاتب في أربع دول في المنطقة هي الإمارات العربية المتحدة ولبنان وتركيا.
وتدير الشركة أموال المستثمرين من المؤسسات الكبيرة وتقدم خدمات الوديعة والوصاية لمصدري الديون وحقوق الملكية في أسواق رأس المال الدولية، فضلاً عن خدمات الدفع والتجارة للمصارف التجارية المحلية، كما يقول الموقع.
وتشرع أرامكو في تنفيذ ما يتوقع أن يكون أكبر طرح عام أولي في العالم، ومن المقرر المضي قدمًا في النصف الثاني من عام 2018، وهو محور خطة طموحة للحد من اعتماد الاقتصاد على النفط.