3 آلاف هدية من أمانة الباحة للأهالي بمناسبة العيد
تراجع مؤشرات الأسهم حول العالم مع تصاعد الحرب التجارية
أمطار في 8 مناطق والجوف تسجّل أعلى كمية بـ 17.8 ملم في الشقيق
وفاة الفنانة إيناس النجار متأثرة بانفجار المرارة
الوزير الإبراهيم: الإجراءات الجديدة من ولي العهد ستوفر حلولًا سريعة لمواجهة تحديات العقار السكني
أمطار ورياح شديدة وسيول على الباحة حتى الثامنة
الصومال.. عملية عسكرية ضد الشباب الإرهابية في جوبا
حماس وتراث.. العرضة في صدارة الفنون الشعبية لأهالي الباحة احتفالًا بعيد الفطر
90 فعالية مجهزة بالكامل على مستوى منطقة الرياض خلال العيد
أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان 1446
انتشر هاشتاق #ازالة_التلوث_البصري على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، لمواجهة كل أشكال التلوث البصري في منطقة الرياض ومنها إلى كل المملكة.
وتفاعل مغردو “تويتر” مع الهاشتاق مطالبين أمانة الرياض بإزالة كل أشكال التلوث البصري في المنطقة، بما يشمل الكتابة على الجدران.
وشارك الصحفي خالد المقيطيب عبر الوسم قائلاً: “إزالة التلوث البصري بداية للتصحيح وعلاج مطلوب حتى يكون الوطن أكثر جمالاً”.
وطالب مغردون بضرورة تطبيق العقوبات على كل من يساهم في أي شكل من أشكال التلوث البصري، سواء بإلقاء القمامة في الشوارع أو بالكتابة على الجدران.
وتساءل أحد المغردين حول الفن الجرافيتي قائلاً: “هل يُعد من الملوثات البصرية؟” ليجيبه آخرون بضرورة تقنين هذا الأمر وعدم تركه دون تقييد.
وحول الضرر النفسي الكامن الذي تخلفه الملوثات البصرية كشفت دراسات علمية أن التلوث البصري يؤدي إلى مشكلات نفسية وجسدية، تبدأ من القلق، والتوتر، والضغط النفسي، لتمتد إلى جسد الإنسان وتصيبه بأمراض القلب والقولون والسكري.
ويعرف التلوث البصري بأنه كل تشوه يؤذي نظر الإنسان ويسبب له الانزعاج وعدم الراحة، والقلق النفسي على المدى الطويل، بحيث يفقد الحس الجمالي من حوله، وذلك باستبدال المناظر الجميلة بأخرى متضاربة ومتنافرة، وبمعنى أسهل إنه عبث الإنسان بالذوق العام، وخدشه عمداً أو من دون قصد، وتحويل محيطه إلى مكان يعج بالعناصر السلبية، والتي تؤدي إلى اختفاء الصورة الجمالية من كل شيء، وإصابته بأمراض نفسية وجسدية تؤثر في حياته اليومية.
جدير بالذكر أن أمين منطقة الرياض المهندس طارق عبد العزيز الفارس، دشّن حملة إزالة التلوث البصري بنطاق بلديات منطقة الرياض، بمقر أمانة منطقة الرياض والتي ستستمر لحين الانتهاء من تحقيق أهداف الحملة، حيث تعنى الحملة بتحسين المشهد الحضري في المدن السعودية.