برعاية ولي العهد.. انطلاق المؤتمر السنوي العالمي الثامن والعشرين للاستثمار السعودية تستضيف المعرض الدوائي العالمي CPHI الشرق الأوسط هل تعد الرخصة المهنية شرطًا لترقية المعلمين والمعلمات؟ لقطات توثق أمطار الخير على مكة المكرمة رحلة التوائم الملتصقة في المملكة محور الجلسة الأولى بالمؤتمر الدولي سعر الذهب في السعودية اليوم الاثنين المؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة يناقش عددًا من المحاور أمطار غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ10 مساء الموقع الإلكتروني لـ برنامج التوائم الملتصقة.. تصميم عصري وعرض تفاعلي بدء أعمال السجل العقاري لـ4 أحياء بالمدينة المنورة
أطلقت وزارة التعليم، ممثلة ببرنامج البحث والتطوير، اليوم الأحد، المرحلة الأولى من مبادرة دعم مرحلة زمالة ما بعد الدكتوراه في التقديم للجامعات السعودية، التي تهدف إلى دعم منح خريجي مرحلة الدكتوراه في بداية حياتهم العملية لتطوير قدراتهم البحثية، ودعم الأنشطة البحثية في الجامعات الحكومية، حيث يستهدف بشكل أساسي تطوير قدرات ومهارات الباحثين السعوديين المؤهلين في المجالات العلمية والهندسية والتقنية والصحية المرتبطة بحاجات المملكة وأولوياتها الإستراتيجية ومشاريعها الضخمة المحققة لرؤية 2030، ودعم مسيرة البحث والتطوير في الجامعات في المملكة بشكل عام.
وكشفت الوزارة عن أن المنحة تتكون من دعم للجامعات السعودية لتكاليف المنحة، وتغطية سنوية لبعض تكاليف المواد المستهلكة في المشاريع البحثية، ودعم للجامعة في حالة وجود برنامج تدريبي سنوي للباحثين يؤهلهم للنشر في المجلات العالمية والتقديم على براءات الاختراع والمنافسة في المؤتمرات الدولية.
ومن المرتقب أن تبدأ المرحلة الأولى للمبادرة في التطبيق ابتداء من العام الجامعي الحالي 1439/ 1440هـ لمدة سنتين إلى ثلاث سنوات، ثم تتبعها مراحل أخرى في السنوات القادمة.
يذكر أن اللجنة التوجيهية العليا لبرنامج البحث والتطوير بوزارة التعليم برئاسة وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى في الاجتماع الثاني لها، كانت قد ناقشت وأقرت إطلاق مبادرة دعم مرحلة ما بعد الدكتوراه للجامعات الحكومية.
ويأتي إطلاق برنامج دعم البحث والتطوير في الجامعات لهذه المبادرة، متزامنا مع حزمة المبادرات التحولية التي تبنتها وزارة التعليم لتحقيق الأهداف الرئيسيّة المحددة في إطار رؤية عام 2030، عاكسًا مدى اهتمام الوزارة بتعزيز قطاع البحث والتطوير في الجامعات والمؤسسات والأنشطة ذات العلاقة في قطاع البحث والتطوير.