سلمان للإغاثة يوزّع 646 سلة غذائية في ولاية قندوز بأفغانستان
إجراء أول عملية لاستبدال مفصل الركبة باستخدام تقنية الروبوت بالقصيم
إندونيسيا ترفع مستوى التحذير من بركان جبل بور ني تيلونج
المنتدى السعودي للإعلام 2026 يطلق ثاني لقاءات مبادرة “ضوء” في القصيم
حساب المواطن يوضح طريقة الإفصاح عن دخل حافز
“ضوء المنتدى السعودي للإعلام” تحط رحالها في القصيم لاستكشاف الريف والاقتصاد المحلي
الأمم المتحدة تدين تعليق إسرائيل لأنشطة الإغاثة في غزة
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10490 نقطة
القبض على إثيوبي لترويجه الحشيش والأقراص المخدرة بالرياض
حدث بيئي نادر.. رصد “نسر روبّل” المهدد بالانقراض بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
أكدت هيئة الهلال الاحمر السعودي أن المعلمة “ع.ع الحربي” التي توفيت في أحد المستوصفات الشهيرة في مكة المكرمة لم يتم نقلها بواسطة سيارة الإسعاف التابعة للهيئة.
وقال المشرف العام على الإدارة العامة للإعلام والعلاقات العامة أحمد ريان باريان في بيان تلقته “المواطن” إنه إشارة الى ما تم نشرة في صحيفتكم الموقرة بتاريخ 15/3/2018م بعنوان : “ذهبت لتعالج الجيوب الأنفية فقادها الإهمال إلى العناية المركزة في مكة المكرمة” ،نود ابتداء أن نشكر لكم تعاونكم الدائم والمستمر معنا في إبراز الأنشطة والأعمال التي تقوم بها هيئة الهلال الأحمر السعودي داخل وخارج المملكة والتي تأتي تجسيداً للرسالة الإنسانية التي تعنى بها ونحن بدورنا نثمن هذه الجهود التي كان لها الأثر الكبير في توعية المجتمع بالدور الإنساني الذي تقوم به الهيئة كما أن حرصكم على تقصي تلك المعلومات عن الأنشطة والأعمال التي قامت بها الهيئة من مصادرها الرسمية جعل من صحيفتكم مصدرًا موثوقًا للقارئ الكريم.
وأضاف بيان الهلال الأحمر : وانطلاقًا من هذا التجسيد وسعيًا منا لتحقيق الشراكة ما بين المؤسسات الإعلامية والجهات الحكومية بما يعزز هذا المفهوم فإننا نود أن نوضح أن الحالة التي تم الإشارة إليها في الخبر لم يتم نقلها بواسطة سيارات الإسعاف التابعة لهيئة الهلال الأحمر السعودي ورغم أنه لم يتم الإشارة إلى ذلك بشكل صريح إلا أن وضع صورة سيارة إسعاف تابعة لهيئة الهلال الأحمر مع الخبر يوحي للقارئ الكريم بأن الحالة تم نقلها عبر الهلال الأحمر وهذا غير صحيح بالإضافة إلى أن نشر صور لسيارات الإسعاف التابعة للهيئة مع كل خبر صحفي يتم ذكر فيها سيارة إسعاف يعطي صورة ذهنية سلبية للقارئ بأن هناك قصورًا في عمل الهيئة لا سيما في تقديم الخدمة الإسعافية وهو ما يتنافى مع العمل الذي يتم تقديمه من قبل منسوبي الهيئة في الميدان لا سيما وأن منسوبي الهيئة يتم تقييم عملهم بشكل مستمر من خلال إخضاعهم لعدد من الدورات التخصصية.
وعمل الاختبارات اللازمة لمعرفة أهليتهم لتقديم الخدمة الإسعافية في الميدان بالإضافة إلى دراسة التقارير التي يتم إعدادها عن الحالات الإسعافية والإجراءات التي تم القيام بها من قبل عدد من المتخصصين .