الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أكدت شبكة CNBC الأميركية، أن إدراج المملكة على مؤشر الأسواق الناشئة لمؤسسة فوتسي البريطانية يمثل الدفعة الأقوى للبورصة السعودية قبيل إدراج أسهم شركة أرامكو في بورصة تداول بالمملكة خلال العام الجاري.
وأوضحت أن الجائزة الكبرى ستكون الإدراج على قوائم الأسواق الناشئة في مؤشر مورغان ستانلي MSCI العالمي، وهو ما سيمثل دفعة أقوى بكثير من مؤشر فوتسي، مؤكدة أنه من المتوقع إدراج المملكة على هذه القوائم في يونيو المقبل.
وقال بيتر دونيسانو الخبير الإستراتيجي في السوق العالمية لدى ويلز فارغو: “سيؤدي ذلك إلى إدخال المزيد من السيولة إلى الأسواق، لاسيما ونحن نتحدث عن اكتتاب عام لشركة مملوكة للدولة، وهو الأمر الذي ستكون له مساهمة واضحة في السوق”.
وأضاف الخبير المتخصص في الأسواق العالمية، أنه من المتوقع تدفق من 3 إلى 5 مليارات دولار لسوق الأوراق المالية قبل إدراج المملكة في مؤشر الأسواق الناشة لمؤسسة مورغان ستانلي، والذي بات في حكم المؤكد خلال النصف الثاني من العام الجاري.
وأوضح دونيسانو أن هناك تقديرات بأن إدراج “مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال” سيجلب تدفقات أجنبية أخرى تتراوح بين 15 إلى 20 مليار دولار، لاسيما وأن مؤشر MSCI يعتمد عليه العديد من مديري الصناديق الاستثمارية، الأمر الذي سيضمن إضافة تدفقات جديدة في الأسواق المالية الداخلية.
ومن جانبه، قال محمد القويز، رئيس هيئة تنظيم سوق الأسهم، إن المملكة سوف تكشف عن قواعد تنظيمية لمنع الانخفاض الكبير في أسعار الأسهم بالشركات المدرجة حديثاً، وذلك بنهاية يونيو المقبل، وهي الخطوة التنظيمية النهائية لإدراج شركة أرامكو السعودية العملاقة للنفط.
وأوضح القويز لوكالة أنباء رويترز الدولية، أن هذه الآلية، والمعروفة باسم استقرار الأسعار، شائعة في الأسواق المتقدمة وتسمح لشركات الاكتتاب باستخدام بعض أسهم الشركة لتعزيز سعرها.