ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
كشفت منصة ذكاء الأعمال في وزارة العدل، أن إجمالي طلبات التنفيذ المقدمة إلى محاكم ودوائر التنفيذ المتعلقة بتنفيذ حكم بمبلغ مالي عن عقد عمل، بلغت 364 طلبا، لاستعادة ما يقارب الـ 850 مليون ريال؛ وذلك خلال العام الهجري المنصرم 1438هـ.
يأتي ذلك في ظل ما يشهده قطاع التنفيذ من تطور واضح، سواء كان هذا التطور متعلقاً بالإجراءات وتبسيطها واختصارها أو إصدار الأنظمة والقرارات واللوائح وتطويرها، أو بالاستثمار في رأس المال البشري، أو بتفعيل التقنية، وتوظيفها واستثمارها في مرفق القضاء، توفيراً للجهود، وتسهيلاً على المتقاضين، وسرعةً للفصل في المنازعات والدعاوى، وإعادة الحقوق إلى أهلها.
وتصدرت منطقة الرياض القائمة بـ 84 طلبا لاستعادة نحو 414 مليون ريال، تليها منطقة الحدود الشمالية بـ 80 طلبا لاستعادة نحو “4” ملايين ريال، ثم المنطقة الشرقية بـ 70 طلبا لاستعادة 96 مليون ريال، ثم منطقة مكة المكرمة بـ 50 طلبا لاستعادة 44.5 مليون ريال.
وجاءت منطقة الجوف في المرتبة الخامسة بـ 22 طلبا لاستعادة 491 ألف ريال، تليها منطقتا المدينة المنورة وعسير بـ 17 طلبا لكل منهما لاستعادة نحو 285 مليون ريال، ثم منطقة القصيم بـ 16 طلبا لاستعادة نحو 1.9 مليون ريال، فيما سجلت مناطق تبوك، حائل، ونجران إجمالي 8 طلبات لاستعادة نحو مليوني ريال.
يذكر أن وزير العدل رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشيخ الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، أطلق مؤخرا خدمتي التحقّق والسداد الإلكترونيتين بهدف التحول رقميا لإجراءات محاكم التنفيذ، بما يسهم في استغناء المستفيدين عن مراجعتها، والمساعدة على تقليص فترة إنجاز سداد المبالغ المالية المترتبة على السندات التنفيذية من 180 يوماً إلى 24 ساعة فقط وبآلية رقمية ودون الحاجة لمراجعة المحكمة كما كان في السابق.