13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وغلق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عاماً إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
عُقدت في الأمم المتحدة على هامش أعمال الدورة الـ37 لمجلس حقوق الإنسان في جنيف ندوة تناقش التدخلات الخارجية في الصراعات.
وتناول المشاركون في الندوة المشروع الإيراني في الدول العربية والميليشيات التي جندتها إيران لتحقيق هذا المشروع بالوكالة، مشيرين إلى أن إيران تمول 60 ميليشيا مختلفة لإسقاط الدول العربية وتهديد استقرارها.
وتطرقوا إلى ما تقوم به إيران من تدخلات سافرة في مختلف دول العالم ودعمها للإرهاب وسعيها لزعزعة الاستقرار، وتمزيق المجتمعات من خلال أذرعها الإرهابية والمتطرفة التي قامت بتأسيسها ورعايتها في عدد من الدول، واصفين ذلك بالخطر الذي يتعين مواجهته، لاسيما أن هذه المنظمات أصبحت تتحدى الحكومات الشرعية وتخطف منها القرار والسيادة وأصبحت تقتل وتشرد وترتكب الجرائم.
وأكدوا أن إيران تحاول عبر ميليشيا الحوثي ضرب المجتمع اليمني واستعمال اليمن لتهديد الاستقرار في الدول العربية، مشيرين إلى تقرير فريق الخبراء المعني باليمن الذي أكد أن إيران استعملت ميليشيا الحوثي اليمنية لضرب الدول العربية، وأن المتفجرات والصواريخ التي تستعملها تلك الميليشيا هي إيرانية الصنع ومقدمة من الحرس الثوري الإيراني.
وأضافوا أن في سوريا شاركت الميليشيات الطائفية مع قوات الحرس الثوري الإيراني بارتكاب أفظع المجازر من عمليات ذبح وقتل وتهجير عرقي بحق أهالي حُمُّص وداريا والزبداني والقصير ومناطق وحلب ومناطق متعددة من الأراضي السورية.
وطالب المشاركون في الندوة بالوقوف أمام حالة الإرهاب التي أوجدها النظام الإيراني عبر فكرة تصدير الإرهاب إلى الخارج منذ عام 1979 التي أعطاها الخميني غطاء دينياً وأصبحت معتقداً طائفياً يضرب دول الشرق الأوسط، ويهدد استقرار وأمن العرب والعالم من أجل نشر الفوضى والشر والدمار.