مسجد الجمعة بالمدينة المنورة مرتبط بالسيرة النبوية فماذا تعرف عنه؟
موعد صرف المعاشات والمنافع التأمينية لشهر أبريل
سعر الذهب اليوم يصعد لمستوى قياسي جديد
أمطار وصواعق رعدية في منطقة المدينة المنورة حتى المساء
محاريب المسجد النبوي لمسات معمارية ميزتها النقوش والزخارف البديعة
توقعات الأرصاد.. أمطار رعدية وبرد وغبار على 9 مناطق اليوم
بوتين يشكر وساطة المملكة.. امتنان وتقدير لمكانة السعودية ودورها المحوري لحل الأزمة الأوكرانية
ولي العهد يستقبل يزيد الراجحي بمناسبة تحقيقه لقب رالي داكار السعودية 2025
نيابة عن الملك سلمان وأمام ولي العهد.. السفراء المعينون حديثًا يؤدون القسم
ولي العهد يُجري اتصالًا هاتفيًّا بالرئيس الروسي
تفاعل العديد من الإعلاميين والمواطنين مع قضية الإعلامي محمد الرشيد خاصة بعد أن تواصل معه وزير الإعلام الدكتور عواد العواد واعدًا بالاستفادة من خبرته الإعلامية الطويلة.
وكانت صورة الإعلامي محمد الرشيد في حراج بني قاسم قد ألهبت مشاعر المخلصين من أبناء هذا الوطن الذين تفاعلوا في مناشدات متواصلة لوزارة الثقافة والإعلام لتكريمه والاستفاده منه.
وفي وقت قياسي لبى وزير الثقافة والإعلام نداءات المخلصين وتواصل مع محمد الرشيد عبر اتصال هاتفي.
وأعلنت الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون أمس أن وزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد بن صالح العواد تواصل مع الإعلامي القدير محمد الرشيد وسيتم الاستفادة من خبراته الإعلامية نظراً لما قدمه في المجال الإعلامي.
ولاقت هذه اللفتة الكريمة استحسان الكثير من الإعلاميين والمشاهير من بينهم الفنان فايز المالكي الذي قال : محمد الرشيد إعلامي، حفر اسمه في ذاكرتنا ويستاهل فعلاً الوقفة لتكريمه من الإعلام السعودي.
وقال الإعلامي محمد السنيد: محمد الرشيد صوت إذاعي جميل يجب تكريمه.
ووصف الكاتب في صحيفة الجزيرة صلاح مخارش، الإعلامي محمد الرشيد بأنه شخصية جميلة ومحبوبة، لافتًا إلى أنه كان يقدم أيضًا برنامجًا شهيرًا ناجحًا عبر إذاعة الرياض في الثمانينات الميلادية لتقديم المواهب الفنية باسم ( استديو رقم واحد).
وكان الكاتب محمد عبدالله العوين قد أثار موضوع محمد الرشيد في مقال له في صحيفة الجزيرة أكد فيه أن الرشيد من الجيل الذهبي في مسيرة الإعلام الرسمي في المملكة الذي حمل راية صوت الوطن عاليًا خبرًا وصورة وحوارًا وتعليقًا وشعرًا وأدبًا بإلقاء إذاعي لغوي متفرد.
وأضاف أن محمد الرشيد واحد من ذلك الجيل النادر؛ كان نسيجًا وحده، له لونه الخاص، وأداؤه المتفرد وبحره الذي لم يكن يجيد السباحة والغوص فيه سواه.