إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة
خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر
شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر
تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة
تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير
خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
خطيب المسجد الحرام: التلاحم قوة ونجاح والتفرق هزيمة وخسران
إحباط تهريب 88 كيلو قات في جازان
تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية
طالب مركز “أوبل – Ople” الحكومة الفلبينية بضرورة الاستعداد بسرعة فائقة إلى إدماج العمالة العائدة من المملكة، والذين قد يتأثرون بشكل رئيسي بالقرار الذي أقرته المملكة بسعودة العديد من الوظائف في مجالات المبيعات والتجارة وغيرها.
وبحسب بيان أصدره المكتب الصحافي للمركز، فإن العديد من العمال الفلبينيين الأجانب في المملكة سيتأثرون بقوة من المرسوم الصادر عن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمملكة مؤخرًا حول توطين عدد من الأنشطة.
ويقترح مركز أوبل أن “تقوم وزارة العمل والعمالة وإدارة التجارة والصناعة بإضفاء الصبغة الرسمية على خطة إعادة الدخول للعاملين الفلبينيين العائدين التي ستشمل برامج التلمذة الصناعية وإعادة استخدام المهارات “.
وأضاف “أن الحل يكمن في تضافر أكثر ابتكاراً في مواءمة مؤهلات العاملين الفلبينيين العائدين إلى الوظائف المتاحة في القطاع الخاص، ومن ثم عدم الانتظار حتى سبتمبر لبدء هذا الحوار حول كيفية تحسين برنامج الحكومة لإعادة إدماج العاملين الفلبينيين في الخارج”.
وتأتي هذه السياسة الجديدة في الوقت الذي تشرع فيه المملكة العربية السعودية في تنفيذ رؤيتها الطموحة لعام 2030 والتي تتضمن خطة “السعودة” التي تهدف إلى تأميم القوى العاملة في المملكة والاعتماد على أقل قدر ممكن من الأجانب، وهو ما يُتيح فرص عمل أكبر لأبناء الوطن.