مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
رفع أمير منطقة عسير، الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة صدور الأوامر الملكية مساء أمس.
وأكد أن الأوامر الملكية تأتي استمرارًا لنهج خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وحرصه واهتمامه في التحديث والتطوير لمسيرة الدولة بما يحقق النفع والفائدة لأبنائه الشعب السعودي وتوفير كل ما يحتاجونه، مضيفًا أن الأوامر الملكية خير شاهد على ما تنعم به المملكة العربية السعودية من أمن وأمان واستقرار ومكانة في كل المجالات، إلى جانب اختيار الكفاءات الشابة وضخ دماء جديدة في العديد من قطاعات الدولة، وفي مقدمتها إمارات المناطق وبعض الوزارات والقطاعات المهمة.
وبين الأمير فيصل بن خالد أن كل الأوامر الملكية ستعمل على دفع مسيرة التنمية في المملكة، وتحقق المزيد من النهضة والنماء للوطن والمواطن.
ورحب الأمير فيصل بن خالد أصالة عن نفسه ونيابة عن أهالي منطقة عسير بأخيه نائب أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، داعيًا المولى عز وجل أن يوفقه ويعينه في مهمته الجديدة، لتحقيق تطلعات ولي الأمر وخدمة أهالي المنطقة.
كما رفع أمير منطقة عسير شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين على القرار التاريخي بإنشاء هيئة عليا لتطوير منطقة عسير، مؤكدًا أنها ستكون نواة ونقطة تحول لمستقبل تنموي وسياحي ستشهده المنطقة في عهد ملك الحزم والعزم، والذي يولي الإنسان السعودي الأهمية والأولوية في كل ما يحقق تطلعاته التنموية.
وأشار إلى أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان خير معين وأول الداعمين لهذه الهيئة الوليدة لتحقق الأهداف الطموحة والخطط الإستراتيجية لكافة المشروعات التنموية بما يواكب التحول الوطني 2020 والرؤية السعودية 2030.