الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو
الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر
أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا
حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر
الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار
خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر
نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية
ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا
بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
-
9°
يعيش نادي الاتحاد في أزمة وورطة وحيرة من أمره فيما يتعلق بمسألة الإبقاء على المهاجم التونسي أحمد العكايشي أو الموافقة على رحيله في بداية الموسم المقبل.
ونظرًا لفشل الاتحاد في المنافسة على لقب الدوري السعودي للمحترفين الموسم الحالي، سيكون على كاهل المجلس الجديد الذي سيتولى المسؤولية مع بداية الموسم المقبل البحث عن لاعبين جدد يتم ضمهم إلى صفوف الفريق الكروي.
ولن يكون بإمكان المجلس الجديد الاستغناء عن التشيلي فيلانويفا نظرًا لتجديد عقده مع الفريق مؤخرًا، لذا فإنه من الصعب أو التفريط فيه بأي شكل من الأشكال.
وفيما يتعلق بالمصري محمود عبدالمنعم كهربا فإن عقده مع نادي العميد سينتهي بنهاية الموسم الحالي، ولم تتم مفاتحته في مسألة التجديد ليصبح على أعتاب الرحيل عن صفوف الفريق السعودي.
وسيكون العكايشي هو الأزمة الفعلية أو العقبة الوحيدة أمام مسؤولي الاتحاد، حيث إن المجلس الجديد سيكون في حيرة من أمره نظرًا لأن عقده سينتهي بنهاية موسم 2018-2019.
وفي حالة الاستغناء عن خدمات العكايشي فإن مجلس إدارة الاتحاد سيكون مطالبًا بسداد راتبه كاملًا للموسم التالي والذي تقدر قيمته بمليون يورو، وذلك في حالة فشل النادي في التوصل إلى اتفاق مع المهاجم التونسي لإنهاء العقد بالتراضي.
يذكر أن نادي الاتحاد تعاقد مع العكايشي في يوليو 2016 بعقد مدته ثلاث سنوات لينتهي في العام القادم.
وفي النهاية، تنتظر جماهير الاتحاد مصير العكايشي فيما يتعلق بالإبقاء عليه أو الاستغناء عنه بنهاية الموسم.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
رياضي
اسم الكاتب يوحي انه من دولة عربية حولنا …
الفاظ غريبة ..وقبله كاتب لقبه تقريبا من نفس الدولة … المهم كأنهم موكليين عن جمهور الاتحاد ….
الفاظ غريبة وليس لها سبب
ورطة …..فشل …..
اتمنى من رئيس هيئة الرياضة السعودية مراقبة الكتاب ومحاسبتهم عن اي معلومات يدلوا بها على غير الحقيقة …