روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
تفاعل العديد من الإعلاميين والمواطنين مع قضية الإعلامي محمد الرشيد خاصة بعد أن تواصل معه وزير الإعلام الدكتور عواد العواد واعدًا بالاستفادة من خبرته الإعلامية الطويلة.
وكانت صورة الإعلامي محمد الرشيد في حراج بني قاسم قد ألهبت مشاعر المخلصين من أبناء هذا الوطن الذين تفاعلوا في مناشدات متواصلة لوزارة الثقافة والإعلام لتكريمه والاستفاده منه.
وفي وقت قياسي لبى وزير الثقافة والإعلام نداءات المخلصين وتواصل مع محمد الرشيد عبر اتصال هاتفي.
وأعلنت الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون أمس أن وزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد بن صالح العواد تواصل مع الإعلامي القدير محمد الرشيد وسيتم الاستفادة من خبراته الإعلامية نظراً لما قدمه في المجال الإعلامي.
ولاقت هذه اللفتة الكريمة استحسان الكثير من الإعلاميين والمشاهير من بينهم الفنان فايز المالكي الذي قال : محمد الرشيد إعلامي، حفر اسمه في ذاكرتنا ويستاهل فعلاً الوقفة لتكريمه من الإعلام السعودي.
وقال الإعلامي محمد السنيد: محمد الرشيد صوت إذاعي جميل يجب تكريمه.
ووصف الكاتب في صحيفة الجزيرة صلاح مخارش، الإعلامي محمد الرشيد بأنه شخصية جميلة ومحبوبة، لافتًا إلى أنه كان يقدم أيضًا برنامجًا شهيرًا ناجحًا عبر إذاعة الرياض في الثمانينات الميلادية لتقديم المواهب الفنية باسم ( استديو رقم واحد).
وكان الكاتب محمد عبدالله العوين قد أثار موضوع محمد الرشيد في مقال له في صحيفة الجزيرة أكد فيه أن الرشيد من الجيل الذهبي في مسيرة الإعلام الرسمي في المملكة الذي حمل راية صوت الوطن عاليًا خبرًا وصورة وحوارًا وتعليقًا وشعرًا وأدبًا بإلقاء إذاعي لغوي متفرد.
وأضاف أن محمد الرشيد واحد من ذلك الجيل النادر؛ كان نسيجًا وحده، له لونه الخاص، وأداؤه المتفرد وبحره الذي لم يكن يجيد السباحة والغوص فيه سواه.