مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
انتقد الدكتور ستيفان لا كروا، أستاذ السياسة والدراسات الإسلامية في جامعة باريس للدراسات السياسية Science Po، تحريف صحيفة الشرق القطرية لمقابلته التي كان أدلى بها لموقع الشرق المتخصص Orient XXI.
وقال لا كروا: إن الصحيفة القطرية انتقت وأعادت صياغة حديثه الفرنسي باللغة العربية ليبدو أكثر انتقادًا للمملكة والإمارات.
وتابع: “لقد ارتكبت الصحيفة القطرية عدة أخطاء، وقد اعترفت بالخطأ، وأعادت نشر المقابلة بشكل أكثر دقة.. وأنا لا أرغب بقول المزيد”؛ بحسب “العرب نيوز”.
وشدد الأكاديمي الفرنسي على أن الصحيفة القطرية وافقت بعد اعتراضات وضغوط على تعديل ما كانت قد نشرته، وأعادت نشر الحديث بشكل صحيح.
وتضمن المقال مغالطات بحق العلاقات بين السعودية والإمارات والدور الذي يلعبه البلدان في المنطقة.
وأعادت الصحيفة نشر الحديث في عددها أمس الأربعاء بعنوان جديد، إضافة لاعتذار الصحيفة من لا كروا.
وادعت الصحيفة القطرية أن الخطا كان تقنيًّا بسبب الترجمة وسوء استخدام المصطلحات في ترجمة الصحيفة لما قاله الدكتور لا كروا.
من ناحيتها، انتقدت صحيفة “أورينت 21” في بيان عدم مراعاة صحيفة الشرق القطرية المهنية في اقتباساتها، كما وفرت على موقعها نسخةً من حديت لا كروا بالفرنسية ترجمته “أورينت” إلى العربية، ويمكن الاطلاع عليه كاملًا من هنا.
ولا كروا هو أستاذ الدراسات السياسية في جامعة Sciences Po الشهيرة في باريس، ومؤلف وناشر لعدة كتب حول الشرق الأوسط.
وتقاطع المملكة والإمارات ومصر والبحرين، قطر بسبب علاقتها بالإرهاب.
ومن الأمثلة على تحريف الإعلام المؤيد لقطر للأخبار ما جرى الشهر الماضي بعد توقيع الدوحة لاتفاق أمني مع الحلف الأطلسي.
وبالغ الإعلام القطري في توصيف أهمية الاتفاق إلى درجة اعتبر فيها المتلقي أن قطر ربما أصبحت عضوًا في المنظومة الأطلسية ومحمية بمظلة الحلف العسكرية، بينما الاتفاق لم يكن سوى اتفاق تعاون عادي.