تنبيه من استمرار الرياح والأتربة المثارة على الشرقية
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل ثلاثة فلسطينيين في الضفة الغربية
المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
من خلال النوم.. وصفة بسيطة لقلب صحي
المذنب أطلس يعبر دون أي تهديد للأرض بعد شائعات بوقوع كارثة
الدحة.. موروث تراثي يجسد هوية الشمال في جناح إمارة الحدود الشمالية بمعرض وزارة الداخلية
الطلح والقيصوم والعوسج والسوسن البري أكثر النباتات المحلية انتشارًا في حائل
أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى
خلال أسبوع.. ضبط 17880 مخالفًا بينهم 15 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
لحظة واحدة تحمل في طياتها الكثير، قد تكون بداية أمر ما ونهاية شيء آخر؛ ولكن أخطرها تلك اللحظات التي نفقد فيها أعز الناس على قلوبنا، ومن أعز من الابن على قلب الأب؟
رسالة عميقة يجسّد فيها أحد الآباء عشقه اللامتناهي لفلذة كبده وحبه اللامحدود وحنانه ومسؤوليته ونبضات قلبه التي تطارد ابنه في كل مكان وفي كل لحظة يطمئن فيها على ابنه ونقاء روحه وسلامة جسده.
ومَن مِن الآباء لا يحب أن يرى ابنه سليمًا معافى نشيطاً متعلمًا في أعلى المراتب لا يصيبه مكروه، حتى وإن أصابه فلا يتخلى عنه ويفديه بروحه وماله ودمه وجسده؟
وهذا يؤكد صدق الرسالة غير التقليدية التي أقدم عليها والدٌ يُدعى “زيد” عندما اختطّ بيده كلمات على مقود السيارة الخاصة بابنه فيها: “يا ولدي إن أرخصت روحك ووصلت إلى هذه السرعة، فتذكر أن روحك غالية علينا، والدك زيد”.
تلك الرسالة التي علّقها الأب على عداد السرعة في سيارة ابنه، محذراً إياه من تجاوز السرعات المسموح به، لقيت رواجاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأشاد المغردون في موقع “تويتر” بالطريقة التي تعامل بها الأب مع ابنه والتي يعبر فيها عن مدى إخلاصه وحبه وخوفه على فلذة كبده.
وتمنى المغردون، من جميع الآباء تشديد رقابتهم على أبنائهم لاسيما مَن لم يتجاوز منهم مرحلة المراهقة، ونصحهم بالكلمة الطيبة والطريقة الحسنة والتي لا تخلو من عنصر المفاجأة؛ لما فيه من قدرة على التأثير في قلوبهم.
موني
الله يحفظ جميع الابناء يارب