فيصل بن فرحان يبحث العلاقات الثنائية هاتفيًا مع نظيره الإندونيسي توني كروس: لا أستبعد العودة لريال مدريد وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية وظائف إدارية شاغرة بفروع شركة KPMG سلمان الفرج مستمر مع الأخضر رغم الإصابة وظائف صحية وإدارية شاغرة في أرامكو الطبي بدون بنزيما.. فابينيو يختار تشكيلته المثالية كلية المسجد النبوي تعلن عن بدء القبول الإلكتروني للطلاب وظائف إدارية شاغرة لدى شركة SAP نيمار يقود تشكيلة غروهي لأفضل خماسي برازيلي
في موقف غريب، لم يعتد المواطنون على مثله من قبل في قضايا الإرهاب التي تنظرها المحكمة الجزائية المتخصصة في الرياض، طالبت المدعى عليها، الداعشية ناقلة الحزام الناسف المستخدم في تفجير مسجد قوات الطوارئ الخاصة في عسير، بتوكيل أشقائها للدفاع عنها، وقالت إنها ستتولى إعداد الرد على لائحة التهم المنسوبة إليها بنفسها، لتقديمها في الجلسة المقبلة.
واستغرب المواطنون، الذين رصدت “المواطن” ردود فعلهم عبر موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة، مطلب الداعشية خلال جلسة المحاكمة الأولى، والتي عقدتها المحكمة الجزائية المتخصصة بالرياض، مؤكّدين أنَّ “ما تعرّضت له هذه المرأة من غسيل مخ أدى بها إلى التطرف لا يمكن أن يكون عاديًا، بل هو أمر ممنهج ومبنيّ على أسس تمكّنت من إقناع السيدة الجامعية”.
ورأى المدوّنون، أنَّ كون المتّهمة متزوجة من أحد أفراد تنظيم داعش الإرهابي، قد يكون سببًا لانخراطها مع التنظيم المتطرف، الذي استحلَّ الدماء المعصومة.
واعتبر المواطنون، مطالبة المدعي العام بإدانتها بما أُسند إليها، والحكم عليها بعقوبة تعزيرية شديدة بليغة زاجرة لها ورادعة، تصل إلى السجن مدة لا تقل عن ثلاثة أعوام، ولا تزيد عن 20 عامًا، وكذلك الحكم عليها بالحد الأعلى من العقوبة المقررة في المادة 16 من نظام مكافحة غسيل الأموال، ومنعها من السفر، عقوبة بالكاد تتوافق مع الجرم الذي شهده مسجد قوّات الطوارئ الخاصة في عسير، الذي استشهد فيه 11 من رجال الأمن، و4 عاملين من الجنسية البنغالية، فضلاً عن إصابة 33 آخرين.
ام البنات
الله لايسامحكم لؤ ماقمتم عليها حد الحرابة هذي مجرمه بحقها وبحق وطنها وبحق رجال الأمن الذين توفو وهم يحمون الؤطن هذي داعشيه لايهمها شي بكره تطلع وتفرج حالها في بعض اماكن المملكه هي كذا ولا كذا راح تنتحر فيقمو عليها حد الحرابة هذي الكافره
ابو سمره
من المفروض حكم 30 عام حتى تعجز داخل السجن لان ارواح الناس مولعب …وبنسبه تطالب بمحامى هاذى مثل الذى يقتل القتيل ويمشى فى جنازه
أحب الله ورسوله
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ،،
ازهقت (١٤) نفس وتريد الدفاع عن نفسها
يا ترى ماذا سيكون عذرها أمام قاضي الدنيا وقاضي الآخرة ؟؟؟ اللهم ردها إليك ردا جميلا