حساب المواطن يجيب.. ماذا يعني الحد المانع؟
لافروف: الاتفاق مع واشنطن حول السلام في أوكرانيا معقد
شاهد.. عاصفة رملية مخيفة بالعراق واختناق 1800 شخص
طلاب وطالبات “تعليم الرياض” يفوزون بـ11 ميدالية وجائزة بمعرض جنيف الدولي
برعاية مدير عام تعليم الشمالية .. انطلاق ملتقى تحسين 2 برفحاء
النيابة العامة: السجن 5 سنوات لمواطن بتهمة الاحتيال المالي على 41 ضحية
جمعية مساعي الخيرية تختتم توزع زكاة الفطر
ارتفاع أسعار الذهب بنسبة 0.5 % في المعاملات الفورية
سحب رعدية ورياح نشطة وسماء غائمة على عدة مناطق
القبض على مواطن لتكسيره زجاج مواقع انتظار حافلات بالرياض
حالة من التيه والارتباك بدت واضحة في خطابه الركيك أمام مؤتمر ميونيخ الدولي للأمن، والذي حاول من خلاله تمثيل دور الضحية وترويج الأكاذيب عن أزمة بلاده مع جيرانها من دول الخليج العربي.
وسعى أمير قطر تميم بن حمد، خلال كلمته في المؤتمر، إلى استعطاف الحاضرين بتكراره كلمة “الحصار” للمرة الخامسة أمام الحضور، في الوقت الذي بدا واضحًا من كلماته التدخل السافر في شؤون الدول الإقليمية.
هذا التناقض في الخطاب الاستعطافي والتحريضي في الآن ذاته، وضع تميم في موقف محرج وكشف الكثير من حالة العجز والضعف التي يعاني منها النظام القطري في ظل المقاطعة الخليجية.
ففي الوقت الذي يشكو فيه من المقاطعة الخليجية وتأثيرها على اقتصاد بلاده ووضعها الإقليمي، يناقض تميم نفسه ويفاخر بتصريحاته: “ما تعرضت له قطر يبيّن كيف يمكن للدول الصغيرة أن تكون ذات تأثير إستراتيجي”.
ولا يقف عند هذا الحد، بل يواصل سياسته بالتدخل في شؤون الدول المجاورة بالقول: “يجب على دول الشرق الأوسط بصغيرها وكبيرها أن تتفق على أسس التعايش”، وكأنه يريد من تلك الدول الكبيرة أن تكون ألعوبة في يد دولته الصغيرة، على حد وصفه!
غير معروف
ذبابه تطن في الشرق الاوسط وحان قطافها
انت لاتعرف من هي السعوديه
انها ارض الحرمين
خبت وخاب مسعاك
اذهب الى الجحيم