إحباط تهريب 15.6 كيلو حشيش و26270 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي خطيب المسجد النبوي: لأئمة السنة والحديث حق عظيم علينا خطيب المسجد الحرام: التعصب داء فتاك ولابد من نشر ثقافة الحوار والتعايش لعلاجه أهداف عديدة لفعالية إنتاج العسل والتمر في الشرقية توضيح من التأمينات بشأن الاشتراك الإلزامي والاختياري توقعات باستمرار الموجات الباردة وفرص الأمطار على معظم المناطق 3 خطوات لبداية اليوم بشكل صحي أهلية حساب المواطن تتأثر حسب القدرة المالية للمتقدم وتابعيه ارتفاع أسعار الذهب اليوم في السعودية توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد وسيول على بعض المناطق
طالعتنا وسائل الإعلام الدولية على مدار الساعات القليلة الماضية، بتقارير تفيد باقتراب إتمام الاتفاق بين شركة أرامكو وعملاقة التكنولوجيا الأميركية والعالمية غوغل، لبناء مركز معلومات موسع ذي إمكانات تقنية متطورة، وهو الأمر الذي مثل علامة رئيسي على نجاح سياسات المملكة الجاذبة للاستثمارات الأجنبية، والتي تسعى بشكل رئيسي لتنويع مصادر الدخول الاقتصادية بعيدًا عن النفط.
ووفقا لشبكة “تيليكوم بيبر” المعنية بالتكنولوجيا، فإن شركة غوغل تهدف الشركة إلى توسيع نطاق عروضها في المملكة العربية السعودية لزيادة كمية المحتوى باللغة العربية على شبكة الإنترنت لتقديم خدمة أفضل لمئات الملايين من الناطقين بها.
وقال لينو كاتاروزي، العضو المنتدب لشركة غوغل في منطقة الشرق الأوسط خلال تواجده بالإمارات إن “غوغل تستهدف النمو في المملكة العربية السعودية من خلال فريق متخصص من الموظفين، بمن فيهم بعض المواطنين السعوديين”.
ومن المقرر أن يُقيم الفريق بالمقر الرئيسي للشركة في دبي، ومن مهامه تقييم الفرص التجارية الممكنة في المملكة خلال الأشهر المقبلة، إضافة إلى وضع مجموعة من المبادرات التي سيتم تنفيذها على مدى السنوات الثلاث المقبلة وما بعدها، بما يتماشى مع البرنامج الجديد لتنويع الاقتصاد السعودي المعروف باسم رؤية المملكة 2030.
ويُقدر المتحدثون باللغة العربية في جميع أنحاء العالم بـ400 مليون شخص، وارتفعت نسبة المستخدمين العالميين الذين يصلون إلى الإنترنت باللغة العربية من حوالي 58 % في عام 2013 إلى 78 % خلال عام 2017، وفقًا لبوابة الأبحاث إنترنت وورلد ستيتس.
وتعكف غوغل على زيادة الجهود المبذولة في هذا العام لتحسين الاستجابات العربية لاستعلامات بحث غوغل وزيادة المحتوى الرقمي باللغة العربية ونشره على يوتيوب ومنصات أخرى، وإقامة روابط أفضل بين ناشري الأخبار العربية والمعلنين.