الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
عبَّر الشارع السعودي عن غضبه من الترويج القطري لما يسمى بالدعوة لتدويل الحرمين الشريفين عبر إطلاق وسم “إلا الحرمين الشريفين”، بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، معلقين على المطالبات القطرية بالرفض والتنديد، مسلطين الضوء على المجهودات التي تبذلها المملكة سنويًا لتسهيل وصول الحجاج.
وغرد الأمير فهد بن مشعل عبر حسابه قائلًا: تنظيم الحمدين وصل إلى مرحلة من اليأس والتخبط لدرجة اللعب بالنار وتقويض الاستقرار الدولي والإسلامي وهذا ما لن يحصلوا عليه هم وعمتهم.
فيما كتب الأمير عبدالرحمن بن مساعد “تآمر العشرين عاماً في كفة.. والدعوة لتدويل الحرمين في كفة..(تنظيم الحمدين) يتبنى (تدويل الحرمين)، إن غدًا لناظره قريب”.
وأضاف ابن عويد: الالتفاف بطرق التمويل سواء عن طريق رجال أعمال أجانب يمولون جمعيات تقوم هي بتمويل المنظمة، أو غير ذلك، أو بإنشاء موقع إلكتروني يدعي أنه يدار من ماليزيا وهو يدار من الدوحة وغزة ولندن.. هذا لا ينطلي علينا، كل شيء مرصود ومتابع، بس تاركينكم تعيشوا الدور، مبرزًا أنَّ: الحرمين الشريفين هو خط من النار كما قال شاعر قطر الأول محمد بن فطيس “ودك يحترق من يحاول يتعداه”. وبإذن الله ووعد منّا بأنهم سيحترقون في القريب العاجل، فلا يظنون بأننا لا نعلم شيئاً عن خططهم وتحركاتهم، سواء في قطر أو في ماليزيا.
وأوضحت منار الوسعان: سنويًا تستنفر المملكة بكافة إمكاناتها، البشرية، والمادية، والفكرية، ناهيك عن المشاريع العملاقة المستمرة؛ لراحة الحجيج، وتطوير المشاعر المقدسة، وهناك العمل التطوعي الموازي لكل ذلك من أبناء هذا الوطن المعطاء الذين لا يريدون من وراء ذلك سوى الأجر والمثوبة.
وكتب المواطن فهد بن عبد الله: اهتماماً خاصاً بالحرمين الشريفين بداية من الملك عبدالعزيز رحمه الله وأكمل المسيرة أبناؤه من بعده والعالم أجمع يرى مقدار الجهود التي تُبذل في سبيل ذلك، إذا وضعت الحرمين في كفه الميزان، لا نملك وزناً لها في الكفة الأخرى إلا أرواحنا.
وقال مغرد آخر: هذا الموضوع ليس جديدًا ولكن الحمد لله السعودية حماها الله حيث حباها بقيادة حكيمة تعرف تعالج هذه النوعيات من المرضى.
وكانت قطر قد روّجت عبر إعلامها لما يُسمى بالدعوة لتدويل الحرمين الشريفين؛ ما استدعى ردود فعل مُندِّدة بقطر ومطالبها.