مكافحة المخدرات تواصل استقبال زوار واحة الأمن بمهرجان الإبل خطوات وشروط استيراد المركبات توضيح من سكني بشأن الإعلان عن مخططات الأراضي الجديدة صحن المطاف يشهد كثافة عالية من العمار والزوار قبيل صلاة الجمعة الدولار يقترب من تسجيل أعلى مستوى في عامين الفرق بين القدرة المالية والدخل الشهري في حساب المواطن نصائح للوقاية من فقدان حاسة الشم وتحسس الأنف توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد وغبار على 10 مناطق وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية لمحافظة العلا وظائف شاغرة بفروع وزارة الطاقة
قادت التحريات الخاصة بوزارة الخزانة الأميركية، والتي تستهدف تجفيف منابع تمويل تنظيم داعش الإرهابي على مستوى العديد من البلدان في العالم، إلى حتمية إدراج عدد من الأشخاص الذين يبدون على صلة بمصادر تمويل التنظيم الإرهابي في الولايات المتحدة.
ووفقا لما جاء بشبكة “ABS” الأميركية، فإن وزارة الخزانة في واشنطن أدجت ثلاثة أسماء، تشتبه في صلتهم بمصادر تمويل داعش، وهم أسكالون أبو بكر من الفلبين، يونس إمري ساكاريا من تركيا ومحمد مير علي يوسف من الصومال.
وقالت وزارة الخزانة الأميركية إن الثلاثة لهم أدوار رئيسية في حصول التنظيم على مصادر تمويله، كما قدموا دعمًا ماليًا وماديًا وتكنولوجيًا للتنظيم الإرهابي، بما في ذلك شبكة داعش في الفلبين، وهو ما يفسر اعتماد التنظيم على تحويلات قادمة من شرق ووسط آسيا، كما ساعدته المجموعة في الحصول على أسلحة ومتفجرات.
وذكر بيان الوزارة الأميركية أن أبا بكر له دور رئيسي في حصول التنظيم الإرهابي على شبكة أمواله في الفلبين خلال عامي 2016 و2017، كما كان أحد الأشخاص الذين تتابعهم السلطات السعودية قبل رحيلهم عن البلاد إلى مانيلا في الفلبين.
وقالت وزارة الخزانة إن ساكاريا زود تنظيم داعش بمواد لصناعة الطائرات دون طيار “درون” من شركته التي تتخذ من تركيا مقرًا لها، وهي بروفيزيونيلر إلكترونيك، مشيرة إلى أن الشركة تلقت ما قيمته حوالي 500 ألف دولار من الطلبيات للمركبات الجوية دون طيار والمعدات ذات الصلة في عام 2016.
وكشف البيان الصادر عن وزارة الخزانة الأميركية علاقة بين شركة مير علي وداعش، بحيث يمكن اعتبارها إحدى الجبهات الخاصة بالتنظيم الإرهابي في الصومال.