الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
القوات البحرية الملكية السعودية تشارك في تمرين أمان في باكستان
الفارس السعودي مهند السالمي يتوج بلقب كأس خادم الحرمين للقدرة والتحمل
الرئاسة اللبنانية تعلن تشكيل الحكومة الجديدة من 24 وزيرًا
الرياض يتقدم على الخلود بهدف في الشوط الأول
القبض على مواطن لترويجه 1.3 كيلوجرام من مادة الحشيش المخدر
الصين تحتج على قرار بنما بشأن الانسحاب من مبادرة “الحزام والطريق”
هي الأم، مهما كانت، بشرًا أو حيوانًا، هي الأم وكفى، تضحي بنفسها من أجل طفلها، غير آبهة بالموت بغية حمايته، غير مكترثة بالغد ما دام على قيد الحياة.
مقطع وثق الأمومة بكل حذافيرها، ولكن لدى غزالة ضحّت بنفسها، وتركت التماسيح تلتهمها قبل أن تصل لصغيرها الشادن، الذي لم يدرك ما يجري من حوله.
مقطع قصير، لا يمكن إلا أن يقف أمامه المرء متفكرًا بالأمومة، ويهتز قلبه لها بحنين. مقطع لا يمكن أن تراه بعينيك، ولكن بشغاف القلب تشعر بما فيه.
وتفاعل المواطنون، مع المقطع الصادم، الذي يلخص كل التضحيات التي تقدّمها الأم، متّفقين على أنَّ الأمومة غريزة فطرية، لا يمكن لأحد أن يستوعب أبعادها النفسية، فالأم ليست مجرد إنسان يأتي بنا إلى الحياة، بل هي من تتحمل كل العناء طوال أيامها ليلًا ونهارًا، لتمنح أكثر من الحياة.