وظائف شاغرة بـ شركة التصنيع الوطنية وظائف إدارية شاغرة لدى الخزف السعودي مانشستر سيتي يقترب من ضم عمر مرموش القبض على 3 مقيمين لسرقتهم كيابل نحاسية وأسلاكًا بالقصيم تشكيل الأهلي المصري لمواجهة بلوزداد توفير موظف أمن صحي بمركز حفر الباطن بعد حادثة نسيان مريض تشكيل مباراة يوفنتوس وميلان في السوبر الإيطالي بالرياض عطل تقني يضرب كل مطارات ألمانيا محمد صلاح: هذا موسمي الأخير مع ليفربول مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 4.494 حقيبة إيوائية في غزة
رأى سفير الشباب العربي لدول مجلس التعاون الخليجي، محمد بن عايض الهاجري، أن القطاع الخاص لا يقوم بدور كبير في دعم ريادة الأعمال والشباب أصحاب الأفكار والمشاريع الصغيرة.
وأضاف الهاجري أن القطاع الخاص من خلال شركاته ومؤسساته المختلفة لابد أن يقوم بواجب مسؤولياته الاجتماعية بطريقة أكثر فاعلية، موضحًا أن هناك الكثير من الجهد الذي ينبغي أن يبذل بالبحث عن هؤلاء الشباب وتقديم التمويل لهم.
وعن التحديات التي تواجه رواد الأعمال للحصول على التمويل قال سفير الشباب العربي: “أعتقد أن أول التحديات هي القدرة على تسويق الفكرة؛ فليست كل فكرة جاذبة، وليست كل فكرة تجعل الآخرين يقتنعون بها لتمويلها، هذا تحدٍّ ينبغي أن يفكر فيه أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة كيف يسوقون لأفكارهم ويجعلونها أكثر قبولًا”.
وأضاف أن من التحديات أيضًا أن بعض الأفكار لا يتحقق المردود المالي لها في وقت وجيز، ولكن بعد سنوات، فالشخص الممول قد يرى أنه وقت طويل وبالتالي لا يخاطر بالتمويل؛ لأن الفكرة قد لا تنجح.. أما إذا كانت الفكرة عملية وسريعة فتكون أكثر قابلية للتنفيذ وأكثر أقناعًا للممول. هذه من التحديات أيضًا.
واقترح سفير الشباب العربي على مؤسسات التعليم العالي والجامعات تقديم الدعم للشباب ورواد الأعمال من طلابها، وذلك عن طريق إنشاء مراكز متخصصة في كل حرم جامعي مهمته الكشف عن هذه الأفكار والإبداعات وتقديم المشورة والدعم الفكري لها من خلال أساتذتها وتقديم كل ما من شأنه إنجاح الفكرة وتوصيلها إلى حيز التنفيذ.