فرص استثمارية بمساحات ومواقع مميزة في العاصمة المقدسة
مهرجان تايلاند في السعودية والسفير بونتام يكشف لـ “المواطن” سبب اختيار الرياض
8 إرشادات لضمان سلامة ضيوف الرحمن
5 جلسات حوارية ضمن أعمال المنتدى السعودي للإحصاء
هيئة تطوير محمية الإمام تركي تستعرض إنجازاتها البيئية ورؤيتها للاستدامة
رئيس مجلس الشورى يبحث تعزيز علاقات التعاون مع نظيره القطري
حظر جماعة الإخوان وكافة نشاطاتها ومصادرة ممتلكاتها في الأردن
الرياض ترسخ مكانتها كوجهة سياحية عالمية وتستقبل أولى رحلات فيرجن أتلانتيك من مطار هيثرو
فعاليات ثقافية بمكتبة الملك عبدالعزيز لليوم العالمي للكتاب
محمد بن خالد يرعى حفل تخرج طلاب الدراسات العليا بجامعة الفيصل
أصعب اللحظات التي تمر على الإنسان أن يعجز عن إنقاذ حياة من يحب، خاصة إن كانت حياة أمه.
العجز والقهر الذي يتملك الشخص وهو يرى أمه تلفظ أنفاسها الأخيرة دون أن يكون بمقدوره أن يمد لها يد العون هو أمر لا تصفه الكلمات.
وفي سوريا يدفع آلاف السوريين حياتهم يوميًّا ثمنًا لتشبث بشار بالسلطة دون أن يلقي لهم بالًا.
قتلى ومشردون يفتقرون للأمن والأمان، سواء في الداخل أو الخارج.
وتداول مغردون صورة لمواطن سوري فقد أمه تحت أنقاض منزلها الذي انهار فوق رأسها جراء استهدافه بقذيفة من قوات بشار في الغوطة.
لم يستطع ابنها أن ينقذها أو يحميها ولم يجد سوى كلمة واحدة يعبر بها عما حدث لها دون ذنب: “سامحيني يا أمي”.
هذه العبارة اختصرت المسافات، وجسدت المعاناة التي يعيشها الشعب السوري، فيما ينعم بشار برغد العيش مستترًا خلف المتاريس البشرية المدججة بالسلاح لحمايته في كل غدوة وروحة.