إمام المسجد الحرام الشيخ الدوسري في خطبة الجمعة: مِنْ أعظم العبادات وأرجَاهَا عِبَادَةَ الشُّكْرِ إمام المسجد النبوي في خطبة الجمعة: مَنْ جعلَ واسطةً بينه وبين اللَّه في الدُّعاء فقد أضاعَ معنى العبوديَّةِ مدرسة أمريكية تسرح المعلمين لصالح الذكاء الاصطناعي 51 فرصة استثمارية بقيمة 33,3 مليون ريال في الرياض المركزي الروسي يرفع سعر اليورو ويبقي أسعار الدولار واليوان دون تغيير أبرز أعماله الأماكن .. رحيل الموسيقار السعودي الشهير ناصر الصالح وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنقذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية
تمكنت السلطات البريطانية من اعتقال أكبر مؤيدي تنظيم داعش الإرهابي في العالم على مواقع التواصل الاجتماعي، والذي سخّر صفحة خاصة على موقع فيسبوك من أجل تشجيع الشباب على الانضمام إلى التنظيم الإرهابي، بالإضافة إلى تقديمه العديد من الدروس والنصائح الخاصة بصناعة القنابل والمتفجرات خلال السنوات الماضية.
ووفقاً لما جاء على صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن محمد كمال حسين، البالغ من العمر 28 عاماً، قد تم القبض عليه في منطقة وايت تشابيل شرق لندن، وذلك بعد أن تلقت الشرطة رسالة من شخص بوسني، حاول حسين إقناعه بالانضمام إلى التنظيم الإرهابي خلال الأيام القليلة الماضية.
ووضع المحققون الرسالة القادمة من حسين تحت مجهر التحليل النفسي والتقني، ليتأكدوا من أماكن تواجده، لاسيما وأنه كان ينضم في الغالب إلى تجمعات قادمة من بنغلادش، وهي موطنه الأصلي.
وتمكنت السلطات من التوصل إلى موقعه الرئيسي في شرق لندن عن طريق تحليل بعض العناصر الرئيسية في الرسائل الإلكترونية الخاصة به، وهو الأمر الذي ساعد في الوصول إلى منزله وإلقاء القبض عليه.
وحُرم حسين من تمديد تأشيرة إقامته في بريطانيا خلال عام 2014، غير أنه استمر في العيش والعمل بالبلاد بشكل غير قانوني خلال الفترة الماضية.
ونشر حسين العديدَ من الوصفات الخاصة بتصنيع القنابل خلال الفترة الماضية، وعُثر معه أثناء القبض عليه في موقف للسيارات بالقرب من عمله في بورفليت في إسكس، على مقطع فيديو لداعش يصور انتحاريين من بينهم صبي صغير ينفذ عملية إرهابية.
وكانت لدى حسين أيضاً صفحة مفتوحة على فيسبوك كان يشجع من خلالها على دعم تنظيم داعش، عن طريق نشر صور لأطفال يحملون أعلام التنظيم الإرهابي.