ضبط مخالف بحوزته حطب محلي بجازان كوليبالي عن نيكولاس جاكسون: يُمكنه الفوز بالكرة الذهبية سلطان القحطاني متحدثًا رسميًا لهيئة التأمين إنقاذ مواطن تعطلت واسطته البحرية في عرض البحر بمكة المكرمة الكشف عن حكم مباراة إندونيسيا والسعودية خلك حريص وحرّص عليهم.. حملة توعوية ضخمة لـ البنوك السعودية للتوعية ضد الاحتيال الأخضر يواصل استعداداته لمواجهة إندونيسيا نيمار يقترب من العودة إلى سانتوس ظهير الحامد في العناية المركزة إثر إصابته بنزيف حاد في الدماغ الملك سلمان يوافق على استضافة 1000 معتمر من 66 دولة
تعتبر الأوامر الملكية الأخيرة في المملكة، والتي هدفت إلى الحد من وطأة الإصلاحات الاقتصادية على المواطنين، حافزًا جديدًا للاقتصاد يضاف إلى مجموعة الحوافز، التي شملت القطاع الخاص، والتي أعلن عنها نهاية العام الماضي.
وتشير التقديرات الأولية لقيمة الأوامر الملكية الأخيرة إلى 50 مليار ريال، وهي إذا أضيفت لموازنة برنامج حساب المواطن لهذا العام عند 30 مليار ريال، فإنها ترفع إنفاق الحكومة الموجه للمواطنين إلى 80 مليار ريال في العام 2018، بحسب “العربية”.
ومع هذه النفقات توازن السعودية بين أمرين أساسيين: من ناحية طويلة الأمد، تواصل العمل على الإصلاحات الاقتصادية الأساسية، ومنها إصلاح أسعار الطاقة وتحسين موارد الدولة وإعادة توزيع الدعم على مستحقيه.
كما تبقى الأعين مفتوحة على عدم تضرر المواطنين في هذه المراحل الانتقالية، وأيضًا عدم الإضرار بالاقتصاد ككل أو القطاع الخاص، وبات واضحًا في الآونة الأخيرة أولوية هذا الأمر لدى القيادة السعدية حين تم مراجعة برنامج التوازن المالي العام الماضي.
وسيكون للتوازن بالإصلاحات الاقتصادية، أثر مهم على تغيير هيكلية الاقتصاد دون إيقاف عجلته، ويعيد ترتيب أسس الإنفاق الحكومي ليستفيد منها المواطن السعودي بالأساس.
كما سيكون من أثر الإصلاحات تغيير عادات وأنماط استهلاكية سلبية بشكل تدريجي، فما صرف كبدل غلاء معيشة يمكن الاستفادة منه، إذا تمت إعادة النظر بالعادات السائدة لاستخدام الكهرباء والبنزين، والتي ارتفعت أسعارهما منذ بداية العام الجاري.
ابوأحمد
اسأل الله ان يجعل حكومتنا الرشيده ذخر لنا في كل بلاد العالم يابلادي واصلي والله معاكي واصلي عاشت بلادي