تنبيه من أمطار وسيول وبرد وصواعق رعدية على الباحة زلزال عنيف بقوة 5.6 درجات يضرب الفلبين “الحياة الفطرية” يرصد 14 نوعًا من المفترسات تستوطن المملكة الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيسة الهند في وفاة رئيس الوزراء السابق حرس الحدود يطيح بـ 6 مخالفين لتهريبهم 210 كجم قات مخدر بعسير الأرصاد: رياح نشطة وارتفاع الأمواج لـ 2.5م في ثلاث مناطق ضبط مقيم لترويجه 16 ألف قرص محظور في جازان رينارد: نريد اللعب في النهائي طيران ناس يدشن أولى رحلاته بين وجهة البحر الأحمر والدمام برنامج ريف يحدد القطاعات المشمولة بالدعم في تبوك
تواصل قطر الكذب على أبنائها، وهذه المرة من خلال حملة “علّم لأجل قطر”، التي ظهر فيها وزير الدفاع القطري خالد بن محمد العطية، يقول ما لا يفعل، يدعو الصغار للدفاع عن قطر، ويستعين بالأجنبي لحماية الأرض وقصور الحمدين.
وفي مقطع ترويجي للحملة، زعم الوزير أنَّ “بلدًا لا نحميه، لا نستحقه”، لكنّه في الوقت نفسه لم يقدّم مبررًا لوجود 15 ألفًا من القوات التركية في الدوحة، وتكليف قوّات الحرس الثوري الإيرانية بحماية قصر الوجبة.
وقال: إن “علينا أن نعمل لنكون الأفضل”، وغاب عن ذهنه حجم العمالة الوافدة على أرض الإمارة الصغيرة، وللأسف أنَّه يسعى إلى زرع القيم في نفوس أطفال، بينما لا يطبّقها هو ومن يقود بلاده، من تنظيم الحمدين مرورًا بخيال المآتة تميم وصولًا إلى المنافق عزمي والإرهابي القرضاوي.
ويطرح التساؤل بعد هذا التناقض كلّه: “هل يستحق حكام قطر دويلتهم التي قضّت مضاجع العالم عويلًا بدعمها للإرهاب؟”.