القبض على مواطن لنشره إعلانات حملات حج وهمية ومضللة بمكة المكرمة
فريق البلسم الطبي يصل سوريا استعدادًا لإجراء 95 عملية جراحية
وظائف شاغرة لدى معهد الطاقة
الجوازات تبدأ بإصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونيًا للمقيمين العاملين خلال الحج
التعاون يغادر دوري أبطال آسيا 2 بخسارته من الشارقة الإماراتي
البحر الأحمر الدولية تكشف عن “لاحق”.. أول جزيرة سكنية خاصة للعيش برفاهية في المملكة
استشهاد 13 فلسطينيًّا في قصف إسرائيلي على بيت لاهيا ورفح
على أرض المملكة.. يتجسّد تحدي الأبطال في بطولة سباق الفورمولا1
السديس يهنئ منسوبي ومنسوبات الرئاسة بتفريغهم لملاك شؤون الحرمين
بتوجيه وزير الداخلية.. ترقية 10112 فردًا من منسوبي حرس الحدود
تصاعدت وتيرة الأحداث في الصراع بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة الأميركية خلال الآونة الأخيرة، خاصة بعد محاولة الرئيس الأميركي دونالد ترامب زيادة الضغط على بيونغ يانغ من أجل إيقاف برنامجها النووي وتجاربها الخاصة بالصواريخ الباليستية على مدار الأشهر الماضية.
وقال غوردون تشانغ، وهو خبير متخصص في شؤون شرق آسيا، خلال حديثه لوكالة أنباء فرانس برس “AFP” الفرنسية: “إن كيم جونغ أون بات قريبا من نوبة غضب قد تؤدي به إلى إشعال حرب عالمية ثالثة في الوقت الراهن”، لافتًا إلى أن “العقوبات التي فرضها الرئيس ترامب أثرت على النظام. وقد تناول كيم جونغ أون في خطابه بمناسبة رأس السنة الجديدة هذه المسألة، بل وأشار إلى أنه تمثل تهديدا وجوديا لدولة كوريا الشمالية”.
وأشار الخبير إلى أن اتجاه زعيم كوريا الشمالية للمفاوضات مع الجزء الجنوبي من شبه الجزيرة، أتى بعد ضغط واضح في الجوانب المالية لبلاده، مرجعًا الفضل في ذلك إلى الرئيس الأميركي، والذي أجبر كيم جونغ على الاستغاثة وسعي بيونغ يانغ إلى التصالح مع كوريا الجنوبية.
وأوضح تشانغ، أن “علينا أن نتذكر تاريخ عائلة كيم، والذي يمتد لسبعة عقود، وهي ترفض التحدث إلى كوريا الجنوبية، إلا أن إعلان جونغ أون عن مفاجأة كبيرة تتعلق برغبته في الحديث إلى سيول، ستتضمن طلب تنازلات وإذا لم يتمكن من الحصول عليها فإن ذلك سيصيبه بنوبة غضب قد تدفعه إلى الحرب”.
وشدد على ضرورة متابعة الرئيس الأميركي تلك الاستراتيجية بمنح كوريا الشمالية ما تريده من أجل المضي قدمًا في التفاوض مع حليفة واشنطن الرئيسية في شرق آسيا، كوريا الجنوبية.
يذكر أن زعيم كوريا الشمالية، كان قد أعلن عن نواياه بشأن إرسال وفد رسمي من بلاده إلى سيول، وذلك في إطار مساعيه لرأب الصدع بين البلدين، في خطوة استقبلتها كوريا الجنوبية بترحيب شديد.