وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة التخصصات الصحية وظائف شاغرة لدى فروع شركة PARSONS وظائف إدارية شاغرة في مصفاة ساتورب وظائف شاغرة للجنسين بفروع مجموعة الراشد تأثير وثيقة العمل الحر على دعم حساب المواطن وظائف شاغرة للجنسين في متاجر الرقيب وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة بـ المجلس الصحي السعودي 14 فبراير الموعد النهائي لتعاقدات مكاتب شؤون الحج على الخدمات وظائف شاغرة لدى شركة رتال للتطوير
شددت وزارة الخارجية الإماراتية على أن الشيخ عبدالله بن علي آل ثاني حل ضيفًا على الدولة، بعد تضييق قطر الخناق عليه.
وقال مصدر مسؤول في وزارة الخارجية والتعاون الدولي: إن الشيخ عبدالله بن علي آل ثاني حل ضيفًا على دولة الإمارات العربية المتحدة بناء على طلبه وحظي بواجب الضيافة والرعاية بعد أن لجأ للدولة جراء التضييق الذي مارسته الحكومة القطرية عليه، وقوبل بكل ترحاب وكرم وهو حر التصرف بتحركاته وتنقلاته، وقد أبدى رغبته بمغادرة الدولة حيث تم تسهيل كافة الإجراءات له دون أي تدخل يعيق هذا الأمر.
وعبر المصدر، في بيان صادر اليوم، ونشرته الوكالة الإماراتية الرسمية، عن أسفه للافتراءات التي صاحبت مغادرة الشيخ عبدالله بن علي آل ثاني لدولة الإمارات، مؤكدًا أن هذه الممارسات والادعاءات باتت نهجًا متواصلًا لدولة قطر في إدارتها لازمتها.
وفي وقت سابق، رد الكاتب الصحافي علي النعيمي، على الفيديو المزعوم للشيخ عبدالله بن علي آل ثاني، موضحًا أن الشيخ عبدالله طلب بنفسه الاستجارة بالإمارات؛ حرصًا على سلامته من تنظيم الحمدين، وأن له حرية القرار في مغادرة الإمارات.
وكتب النعيمي عبر تغريدات له على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: “للعلم فقد أخبرني مصدر موثوق أن الشيخ عبدالله بن علي آل ثاني طلب الاستجارة بالإمارات؛ حرصًا على سلامته ونتيجة لوجود روابط أسرية له بها، وتم انتقاله إليها بهدوء قبل فترة بناء على طلبه.. الشيخ عبدالله بن علي آل ثاني أقام خلال هذه الفترة معززًا مكرمًا في دولة الإمارات وبعيدًا عن الأضواء تلبية لرغبته ولتخوفه على سلامته”.
وتابع الصحافي: “الشيخ عبدالله بن علي آل ثاني أشار مرارًا إلى التهديدات الموجهة ضده من خلال رسائل مبطنة وأخرى واضحة مصدرها النظام القطري نتيجة لمواجهته للنظام خلال الأزمة”.
وأردف: “أكد لي المصدر الموثوق أن الشيخ عبدالله بن علي آل ثاني حر في قرار مغادرته للإمارات لأية وجهة يختارها، وبإمكانه المغادرة متى شاء”.
ولفت إلى أن “من السهل ملاحظة بصمات أصابع تنظيم الحمدين على الفيديو المنتشر والذي عودنا على صناعة الفبركة وإخراج الأكاذيب، ولم تكن هذه الفبركة الأولى ولن تكون الأخيرة”.