السعودية تحذر من خطورة التصريحات المتطرفة بفرض سيادة الاحتلال على الضفة الغربية اتفاقية تعاون بين عطاءات وارفة وجمعية الأطفال ذوي الإعاقة تنبيه هام بشأن التصوير في المسجد الحرام طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر ما مصادر المياه في الجزيرة العربية؟ القبض على مخالف لتهريبه القات في جازان أمطار وصواعق في 4 مناطق حتى الغد حجز 33 ألف قطعة غيار سيارات مغشوشة في ملهم هل يمكن إصدار تأشيرة عمالة مع وجود إيقاف حكومي؟ وظائف شاغرة في شركة NOV
أعلنت عمادة الدراسات العليا في جامعة الملك خالد فتح باب القبول للطلاب والطالبات الراغبين في الالتحاق ببرامج الماجستير والدكتوراه للعام الجامعي القادم 1439/1440هـ، عبر موقع الجامعة الإلكتروني (هنا) اعتباراً من يوم الأحد 4 جمادى الأولى 1439هـ، وحتى يوم السبت الـ 17 جمادى الآخرة 1439هـ.
وبيَّن عميد الدراسات العليا في جامعة الملك خالد الدكتور أحمد آل فائع، أن القبول متاح للطلاب والطالبات الراغبين في الالتحاق بالدراسات العليا في الجامعة في أكثر من 30 برنامجاً للماجستير والدكتوراه، منها عدد من البرامج المستحدثة التي تمت الموافقة عليها واعتمادها لهذا العام.
وأضاف آل فائع أن جامعة الملك خالد ستتيح القبول في أكثر من 20 برنامجاً للماجستير، تشمل برامج الماجستير في كلية الشريعة وأصول الدين، وبرامج الماجستير في كلية التربية، وبرامج الماجستير في كلية العلوم الإنسانية، وبرامج الماجستير في كلية العلوم، وبرنامجي الماجستير في كلية اللغات والترجمة، بالإضافة إلى برامج الماجستير في كلية العلوم الإدارية والمالية، كما أن القبول متاح للطلاب والطالبات في برامج الدكتوراه في ثلاث من كليات الجامعة، وهي كلية الشريعة وأصول الدين وكلية التربية وكلية العلوم الإنسانية.
كما أكد عميد الدراسات العليا في جامعة الملك خالد أهمية الالتزام بالفترة المحددة للقبول، واطّلاع جميع المتقدمين على شروط ومتطلبات القبول لمرحلتي الماجستير والدكتوراه، وكذلك أهم المعلومات للتقديم عبر البوابة الإلكترونية، والدليل الإرشادي الإجرائي للقبول الإلكتروني.
وأشار إلى أن هذه المرحلة الأولى من القبول هي خاصة بالبرامج الأكاديمية، أما البرامج المدفوعة الرسوم فسيتم الإعلان عن القبول فيها خلال الشهرين المقبلين.
وأوضح أن عمادة الدراسات العليا في جامعة الملك خالد تعمل حاليا على التنسيق مع كليات الجامعة لاستحداث عدد من برامج الدراسات العليا النوعية، والتي تلبي حاجة المجتمع العلمي وسوق العمل وتتسق مع ما تتطلبه المرحلة المقبلة .