الدفاع المدني يحتفي بتخريج دورة التدخل في حوادث المواد الخطرة خالد بن سلمان وقائد الجيش اللبناني يبحثان مستجدات الأوضاع في لبنان وظائف شاغرة لدى شركة PARSONS في 5 مدن وظائف هندسية وإدارية شاغرة بـ شركة الفنار وظائف شاغرة في شركة البحر الأحمر الدولية الجامعة العربية: نرفض التصريحات الإيرانية المزعزعة للسلم الأهلي في سوريا هيئة تنظيم الإعلام تستدعي مشهورة سناب شات فيتامين يقلل تشنجات الساق الليلية بنسبة 50% السعودية موطن البطولات الكبرى حتى 2034 5000 مشجع يتابعون شوطي سيف الملك لون الصفر ومنافسات الطبع
وثَّق مقطع فيديو متداوَل لحظةَ اقتياد مغتصب وقاتل الطفلة زينب الأنصاري الباكستانية لضحيته إلى مكان الجريمة، وذلك قبل لحظات من اغتصابها وقتلها في غياب والديها، في جريمة نكراء فجَّرت موجة من الغضب وأعمال عنف في باكستان.
وظهر الخاطف في المقطع وهو يصطحب الطفلة زينب الصغيرة التي لم تتجاوز العشر سنوات، وهي لا تدرك أنها برفقة أحد شياطين الإنس الذي فقد ضميره وعقله في لحظة غواية راحت ضحيتها البراءة في مهدها.
وقام الخاطف بعد ارتكاب جريمته النكراء بحق الطفلة زينب الأنصاري بإلقاء جثتها في صندوق القمامة.
وأظهرت الصور التي التقطتها كاميرات مراقبة في الشارع الذي مرَّت فيه الطفلة زينب الأنصاري برفقة قاتلها.
والغريب في المقطع المتداول هو أن الطفلة زينب كانت تسير مع الخاطف بدون أي عنف أو صراخ؛ ما دعا بالبعض إلى تفسير أن القاتل أحد معارفها أو من المقربين لوالديها.
وكانت جثة الطفلة زينب الأنصاري قد عُثر عليها قبل أسبوع، بعد أن فقدها أهلها عقب خروجها لحضور درس حفظ القرآن، أثناء وجود والديها في المملكة لأداء فريضة العمرة.
ونشرت الشرطة الباكستانية رسمًا تقريبيًّا للمشتبه به، عقب دفن جثة زينب الأنصاري في جنازة شعبية مهيبة، أعقبها أعمال عنف غاضبة من هول الجريمة التي هزت المجتمع الباكستاني.
سعوديه
حسبي الله ونعم الوكيل …..؟
الرجال كل هذي وقاحه نفس فيهم طفله صغيره شنو ذنبها والله حرام
العالم كله خرب والسبب الرجال كل جريمه تهز الكون يكون الرجل سبب رئيسي فيها اخذ فرحه امها كسر قلب اهلها علشان شهوه لحظه حسبي الله
غير معروف
حسبي الله ونعم الوكيل الله ينتقم منك يا عديم الأخلاق
غير معروف
حسبي الله عليه اللهم ارنا فيه عجائب قدرتك وش ذنبها تقتلها بعد شناعة الجريمه الله لايسامحه دنيا وآخره وينزل السكينه على قلب والديها??
غير معروف
حسبي الله ونعم الوكيل لو كان بيدي والله لذهبت الى بكستان للبحث عن هذا الحيوان والله ما انزل الا لم اقطع رقبتو
دنيا
حسبي الله ونعم الوكيل ياقادر يامقتدر أنك تذوقه المر وتعذبه في الدنيا والأخره