حريق متعمد يحرم 800 ألف شخص من الاتصالات في فرنسا تفاصيل تدشين مركز إنتاج السلمون الأكبر من نوعه بالشرق الأوسط بالتزامن مع بوادر ظهوره.. إقبال واسع على أسواق الفقع في حفر الباطن رينارد لا يخسر أمام عمان الأخضر ضمن الأكثر تأهلًا إلى نصف نهائي كأس الخليج موجة هوائية قطبية باردة في نهاية الأسبوع الجاري خطوات حجز موعد فحص اللياقة المدرسي عبر تطبيق صحتي برئاسة الدوسري.. قرارات وتوصيات في اجتماع مجلس إدارة هيئة الإذاعة والتلفزيون ساعات تفصل نجم النصر عن الانتقال للدوري الفرنسي التأمينات: امتلاك سجل تجاري لا يتعارض مع التسجيل في النظام
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية بمكتبه في الإمارة اليوم، اللجنة المكلفة من معالي وزير الشؤون البلدية والقروية المهندس عبداللطيف بن عبدالملك آل الشيخ التي يرأسها مستشار معاليه المهندس فهد العنزي.
وناقش سمو أمير منطقة الحدود الشمالية مع اللجنة ملف المبادرات وفقاً لبرنامج التحول الوطني وما تم اعتماده من تكاليف مالية للمنطقة، وأكد سموه أهمية جودة الخدمات البلدية بوصفها مهمة ومحورية في تنمية المنطقة سكانياً وعمرانياً واقتصادياً, وأهمية تطويرها للمستويات القياسية بما يتناسب وحجم الإنفاق الحكومي السخي وأهداف رؤية 2030 وبرامجها التنفيذية, داعياً إلى ضرورة تطوير الخدمات البلدية في المنطقة من خلال رفع مستوى التخطيط الحضري وفق المعايير القياسية ووفق الاحتياجات وأولوياتها ومتابعة التنفيذ بشكل حثيث ودوري للتأكد من كفاءة الأداء وجودة العمل والمنجز.
واستعرض الأمير فيصل بن خالد جملة من احتياجات ومشاكل المنطقة, داعياً إلى ضرورة معالجتها على وجه السرعة للارتقاء بمستوى الخدمات بما يواكب ما تشهده المملكة من تطور في ظل ما يحظى به قطاع البلديات من دعم لا محدود من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – .
وبتوجيه من سمو أمير منطقة الحدود الشمالية عقدت اللجنة الاستشارية بإمارة المنطقة اجتماعاً مع أعضاء اللجنة المكلفة من معالي وزير الشؤون البلدية والقروية لمناقشة ملف المشاريع في المنطقة منها مشاريع السفلتة والأرصفة والإنارة بالمدن والمراكز والقرى بالمنطقة كافة.
كما بحث الاجتماع الآليات المناسبة لمعالجة ملف المشاريع المتأخرة والمتعثرة, وأهم احتياجات أمانة والبلديات التابعة لها لمشاريع الدراسات والإشراف, إلى جانب مناقشة ملف المشاكل البلدية والخدمية, أهمها مشكلة الصناعية، وملف سوق المواشي، وتراجع مستوى النظافة.