التعاون يسعى لحسم المواجهة الأولى ضد الخلود مشاهد تخطف الأنظار لأجواء رفحاء أثناء هطول الأمطار الفتح يبحث عن فوز غائب ضد الفيحاء يوناني لديربي الشرقية.. حكام مباريات اليوم بدوري روشن وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية للجبيل وينبع حالة مطرية غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ 8 مساء الهيئة الملكية لمحافظة العلا تعلن اكتشاف فريد من نوعه لقرية أثرية درجات الحرارة بالمملكة.. جدة الأعلى حرارة بـ36 درجة والسودة الأدنى أمطار رعدية على معظم المناطق حتى الاثنين و”المدني” يحذر ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات إسبانيا لـ 207 أشخاص
مصاعب مالية كبيرة تواجه قطر، بعد إحجام البنوك الكبرى عن لعب دور بالسندات القطرية المزمع إصدارها للمرة الأولى بعد قرار المقاطعة.
وضمن الأسباب التي دفعت البنوك الكبرى للإحجام، هي أن قطر تواجه ارتفاع المخاطر المالية والاقتصادية، وبالتالي ارتفاع تكلفة التعاملات المالية مع قطر من حيث التأمين عليها، وقياس مدى الضمانات المستقبلية المرتبطة بحالة استقرار البلاد، في ظل توتر مع جيرانها يزيد من صعوبة تدفق الأموال.
وأيضًا، في المرتبة الثانية تأتي الآثار التجارية للمقاطعة على اقتصاد قطر وهو ما يعرقل حركة التبادل التجاري مع العالم، والتي تتعرض لكثير من المصاعب وارتفاع تكاليف النقل والتشغيل لمختلف أنشطة الاقتصاد، وبالتالي فإن النظرة العامة لاقتصاد الدولة ستثير المخاوف لدى المؤسسات المالية التي تبني تقييمها لاقتصادات الدول بناء على المعطيات الواقعية، والقدرة على توليد الدخل، وتحقيق معدلات نمو متصاعدة، بحسب ما ذكرت “العربية”.
أما السبب الرابع، هو تعرض الريال القطري للضغوط بشكل قوي، وصلت ذروتها في أكتوبر الماضي عندما هبط إلى أدنى مستوى له منذ العام 1988 عند 3.8 ريال لكل دولار أميركي، وكان البنك المركزي القطري يحرص على توفيره بسعر 3.64 ريال لكل دولار.