أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين جامعة الحدود الشمالية تُعلن عن وظائف أكاديمية شاغرة لجنة البنوك السعودية الإعلامية: احذروا منتحلي المؤسسات الخيرية والشخصيات الاعتبارية وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق منصة مساند: 4 خطوات لنقل خدمات العمالة المنزلية حساب المواطن: 3 خطوات لتغيير رقم الجوال العالمي يزيد الراجحي يسيطر على جولات بطولة السعودية تويوتا ويتوج باللقب للمرة الرابعة زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب جنوب إفريقيا
ينتظر العالم اجتماع مجلس الأمن في الأمم المتحدة، اليوم الجمعة، والذي دعت إليه الولايات المتحدة على لسان مبعوثتها في المنظمة الدولية نيكي هايلي لمناقشة كيفية دعم الشعب الإيراني بشكل رئيسي في مواجهاته مع نظام الملالي القمعي في البلاد، وهو الأمر الذي يخضع لمراقبة دولية واضحة في الوقت الحالي، لا سيما بعد تأكيد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن العالم يشاهد الأوضاع في إيران عن كثب.
وأكدت مجلة “تايم” الأميركية، أن الدعوة الأميركية التي أطلقتها نيكي هايلي في الأمم المتحدة، لعقد اجتماع طارئ في مجلس الأمن بشأن إيران، واجه معارضة من 6 دول فقط، في حين رجحت 9 أخرى كفة المضي قدمًا بشأن المناقشات الدولية المتعلقة بدعم المجتمع الدولي للشعب الإيراني.
وأشارت المجلة إلى أن التظاهرات الشعبية في إيران وطريقة تعامل نظام الملالي معها، قد فتحت لترامب سبيلًا جديدًا لحشد الرأي العام العالمي ضد طهران، والتي يرى الرئيس الأميركي أن نظامها الحاكم يأتي على رأس التهديدات التي تعرقل جهود السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط بشكل رئيسي.
ولفتت المجلة الأميركية إلى رفض ترامب التصديق على امتثال إيران للاتفاق النووي لعام 2015 والذي رفع بعض العقوبات مقابل قيام طهران بوقف برنامجها النووي والحد من مستويات التخصيب، إلا أن ترامب يرى أن إيران تحصل على فوائد لا تتناسب مع تنازلاتها في الاتفاق النووي مع القوى الدولية.
وفرضت الولايات المتحدة عقوبات جديدة أمس الخميس على خمسة كيانات إيرانية بسبب تورطها في تطوير صواريخ باليستية، وقال وزير الخزانة ستيفن منوشين إن هذه العقوبات لا علاقة لها بالاحتجاجات الجارية، مشيرة إلى أن المزيد من العقوبات “التي تستهدف انتهاكات حقوق الإنسان ستأتي في المستقبل”.
ومن جانبها، تسعى روسيا بشكل رئيسي إلى إحباط أي قرار يمس نظام الملالي في إيران، لا سيما وإن كانت الولايات المتحدة هي الداعية له، وهو الأمر الذي من الممكن أن يتسبب في حالة من النزاع في مجلس الأمن الدولي خلال مناقشاته بشأن الأوضاع في إيران.
مجرة التبانة
لعنهم الله يتبادلون الأدوار..ترفض أمريكا توافق روسيا والعكس.